(٢) في (ز): "من". (٣) قال الحافظ في "النتائج" (٢/ ٢٥٩ - ٢٦٠): "قال [يعنى العراقي]: ورويناه في الكنجروذيات. فلم أجده فيها إلا كالجادة [يعني: بدون هذه الزيادة]، فلعلها سقطت من نسختي. وأما رواية مسعر فوقعت في نسخة شيخنا كالجادة وزيادة "ولا راد لما قضيت"، وكنت أمليته قديمًا من قبل الأمالي البيبرسية كما وقع في النسخة، وحدثنا به شيخنا كذلك، ثم راجعت نسخةً معتمدةً من الدعاء للطبراني من رواية يوسف بن خليل الحافظ بسماعه من الكراني، فوجدته فيها كرواية معمر، ثم راجعت أخرى من رواية الحافظ المزي فوجدتها كذلك، ثم راجعت ثالثةً من غير طريق الكراني فوجدته حذف المتن وأحال به على ما قبله، ثم راجعت "المعجم الكبير" للطبراني فوجدته ساق هذا الإسناد وطرفًا من المتن، وذكر عقبه رواية معمر مثل ما أخرجتُه من طريق عبد بن حميد، فغلب على الظن أن رواية مسعر كرواية معمر، فلذلك سقته من غير رواية معمر". اهـ. (٤) ذكره الرافعي في "الشرح الكبير" (١/ ٥١٦). (٥) بُرَيد بن أبي مريم: مالك بن ربيعة السَّلُولِي، بفتح المهملة، البصري: ثقة، من الرابعة، مات سنة أربع وأربعين. بخ ٤. "التقريب" (ص ٦٠). (٦) سقط من جميع النسخة، واستدركته من "سنن البيهقي" (٢/ ٢٠٩). (٧) "السنن الكبرى" (٢/ ٢٠٩) من طريق أحمد بن حازم بن أبي غرزة عن عبيد الله بن موسى عن إسرائيل به. وقال عقبه: كذا كان في أصل كتابه عن الحسن أو الحسين بن علي فكأن الشك لم يقع في الحسن وإنما وقع في الإطلاق أو النسبة، وكان في أصل كتابه هذه الزيادة: "ولا يعز من عاديت". =