وفي إسناده عبد الله بن أيوب بن أبي علاج الموصلي أورده الذهبي في "الميزان" (٢/ ٣٩٤) وقال: متهم بالوضع كذاب، مع أنه من كبار الصالحين. (١) لم أقف عليه. (٢) لم أره فيه، ويقرب منه ما رواه من طريق الربيع عن الشافعي: "لا يستوحش أحدكم من الإفلاس؛ فإني قد أفلست ثلاث مرات ثم أيسرت" "مناقب الشافعي" للبيهقي (٢/ ١٦٩). "لا أجد غيرهما" سقط من (م). (٣) في الأصل: "مهاوش" و (د) و (ز) بالميم، وأما عند القضاعي "نهاوش" بالنون، ويروى بالوجهين. وفي (م): "تهاوش" وهي لغة فيها أيضًا. وهي بفتح أولها وكسر الواو. فعلى لغة النون: معناها المظالم، ويمكن أن تكون النون زائدة، فيكون أصلها من الهوش وهو الخلط. انظر: "النهاية" (٥/ ١٣٧). والنهابر هي: المهالك. انظر: "النهاية" (٥/ ١٣٣). وسيأتي تفسير معناه في آخر كلام المؤلف. وتحرفت "نهابر" إلى: "تهاثر" في (م). (٤) عمرو بن الحصين العقيلي عن محمد بن عبد الله بن علاثة وغيره، متروك الحديث. انظر: "الميزان" (٣/ ٢٥٣). (٥) تقدم عند حديث رقم (٥٤٦). (٦) سليمان بن سُلَيم الكلبي أبو سلمة الشامي القاضي بحمص، ثقة عابد، من السابعة. مات سنة سبع وأربعين ٤. "التقريب" (ص ٤٠٨). (٧) "مسند الشهاب" (١/ ٢٧١)، (ح ٤٤١). =