فهو مع إرساله ضعيف جدًّا. (١) في (ز): "إذ يحرقك بذلك" على خلاف ما في الأصل و (د) و (م) والصحيحين. (٢) صحيح البخاري، كتاب البيوع، باب في العطار وبيع المسك (٣/ ٦٣)، (ح ٢١٠١). و"صحيح مسلم"، كتاب البر والصلة والآداب، باب استحباب مجالسة الصالحين ومجانبة قرناء السوء (٤/ ٢٠٢٦)، (ح ٢٦٢٨). (٣) لم أقف عليه. (٤) في "مسنده" (ل ٢٣٣ / ب/ نسخة لا له لي). من طريق سعيد بن عامر: حدثنا شبيل بن عزرة عن أنس به مرفوعًا. وأخرجه أيضًا أبو داود في "سننه" (ص ٨٧٥)، (ح ٤٨٣١)، والبزار في "مسنده" (ح ٦٤٧٠)، وأبو يعلى في "مسنده" (٧/ ٢٧٤)، (ح ٤٢٩٥)، والحاكم في "المستدرك" (٤/ ٢٨٠)، والقضاعي في "الشهاب" (٢/ ٢٨٩)، (ح ١٣٨٢) كلهم من طرق عن سعيد بن عامر: ثنا شبيل بن عزرة عن أنس مرفوعًا بنحوه وألفاظهم متقاربة. قال الحاكم: حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. وهو كما قال فإن رجاله كلهم ثقات. وله طريق أخرى عن أنس: رواها أبو داود في "مسنده" (ص ٨٧٥)، (ح ٤٨٢٩) قال: ثنا حدثنا مسلم بن إبراهيم: حدثنا أبان عن قتادة عن أنس به وفيه زيادات. وهذا سند صحيح رجاله رجال الشيخين. وقد حكم الألباني على سنده بأنه على شرط الشيخين. "الصحيحة" (٧/ ٧٥١)، (ح ٣٢١٤). (٥) سقطت من (م).