(١) الحُصَيب -مصغَّر- وهو اسم الوادي الذي منه زبيد باليمن. "معجم البلدان" (٢/ ٢٦٦). (٢) أورده القاري في "المصنوع" (ص ٥٢ رقم ١٦)، وفي "الأسرار المرفوعة" (ص ١١٣ رقم ٢٣) وقال: وقال المنوفي: بل الحكم عليه بالوضع ظاهر. وأورده القاوقجي في "اللؤلؤ المرصوع" (ص ٣٥ رقم ٢٥). (٣) "القاموس المحيط" للفيروز آبادي (باب الباء، فصل الحاء ص ٧٥). (٤) "الغرائب الملتقطة" (ص ٥٠٨ - ٥٠٩ رقم ٤٣٥ رسالة العربي) من طريق أبي الغصن الدُجَين به. ورواه ابن عدي في "الكامل" (٣/ ١٠٦ رقم ٦٤١)، وابن الجوزي في "العلل المتناهية" (٢/ ٧٥ رقم ٩٣٠) وقال: لا يصحُّ عن رسول الله ﷺ. (٥) أبو الغصن الدجين بن ثابت اليربوعي البصري؛ قال عبد الرحمن بن مهدي: قال أول مرة حدثني مولى لعمر بن عبد العزيز فقلنا له: إنَّ مولى عمر بن عبد العزيز لم يدرك النبي ﷺ، قال: فتركه، قال: فما زالوا يلقنونه حتى قال: أسلم مولى عمر ابن الخطاب، ثم قال ابن مهدي: لا يُعتدُّ به، وقال ابن معين: ليس بثقة، حديثه ليس بشيء، وقال ابن عدي: مقدار ما يرويه ليس بمحفوظ. "الكامل" (٣/ ١٠٥ - ١٠٦)، وقال النسائي: ليس بثقة. "الضعفاء والمتروكين" (١٧٩). فالإسناد ضعيف، لحال الدجين، ولكون روايته عن أسلم تلقين. (٦) "مسند البزار" (١٥/ ٢٢١ رقم ٨٦٣٨) من طريق سليمان بن داود، قال: حدثنا يحيى ابن أبي كثير، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة به. =