وهو في "المصنف" له (٢/ ٤٩٨)، (ح ٤٢١٦) وعليه مدار هذا الحديث ومن طريقه أخرجه الأئمة في مصنفاتهم: كأحمد في "المسند" (١٨/ ٣٩٨)، (ح ١١٨٩٦) وعبد بن حميد في "المسند" (ص ٢٧٨)، (ح ٨٨٣)، وابن خزيمة في "صحيحه" (٢/ ١٩٠)، (ح ١١٦٢)، والحاكم في "المستدرك" (١/ ٣١٠)، والبيهقي في "الشعب" (٤/ ٢١٢)، (ح ٢٤١٢)، وابن عبد البر في "التمهيد" (٢٣/ ٣١٨). والحديث صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين. قال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه. ووافقه الذهبي بقوله: على شرطهما. وصححه ابن خزيمة بإخراجه له في "صحيحه" كما سبق، وقال ابن عبد البر في "التمهيد": ثابت صحيح. (٢٣/ ٣١٩). (٢) سقطت من (م). (٣) (٣/ ٢٦٤)، (ح ١٦٢٩). (٤) في "مسنده" كما في "زهر الفردوس" "حاشية المسند" (٤/ ١٠٠). (٥) في "المسند" (١/ ٢١٨ / ب نسخة لا له لي). (٦) كابن بشران في "أماليه" (٢/ ٢٧)، (ح ١٠١٠)، وابن عساكر في "تاريخه" (٣٧/ ٤١٠). ومدار أسانيدهم على إسماعيل بن عياش، عن عمارة بن غزية، عن عبيد الله بن أبي جعفر، عن عبيد الله بن عمرو مرفوعًا به بزيادة: "يزيده الله بها هدى، أو يرده بها عن ردى". وسنده ضعيف فيه علتان: الأولى: ضعف إسماعيل بن عياش في روايته عن غير أهل بلده كما هو الحال في =