(١) لم أقف عليه في ترجمة الإمام أحمد من تاريخه، ولا في مظانه من "الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع". وقد ذكر الشيخ أكرم العمري في "موارده" (ص ٧٦) أن للخطيب كتابًا بعنوان: "مناقب أحمد بن حنبل" ولم يشر إلى وجوده، فلعله فيه. (٢) في (ز): "و". (٣) لم أقف عليه أيضًا بعد البحث. (٤) هو: حَرْمَلة بن يحيى بن حرملة بن عِمران، أبو حفص التُّجِيْبِي المصري، صاحب الشافعي: صدوق، من الحادية عشرة، مات سنة ثلاث أو أربع وأربعين، وكان مولده سنة ستين. م س ق. "التقريب" (ص ٩٦). (٥) زيادة من (م). (٦) "مناقب الشافعي" (٢/ ١٢٣). (٧) جاء في (ز) بعده: "والله أعلم بالصواب". (٨) في (م): "أورده". (٩) "مسند الفردوس" (ل ١٥٦/ ب/ لالَهْلي) بلا سند عنه ﵁. (١٠) ذكره المؤلف في حديث "الغرباء ورثة الأنبياء … " من حرف الغين، وقال: "لا يصح شيء من ذلك". وتبعه العجلوني في "كشف الخفا" (٢/ ٧٨)، وقال الزرقاني: "لا أصل له". (١١) عبد الرحمن بن أحمد بن عطية العَنْسِي الدَّارَانِي، ضبطه ابن خلكان بفتح الدال المهملة وبعد الألف راءٌ مفتوحة وبعد الألف الثانية نون، نسبة إلى (داريا)، قرية من قرى الغوطة بدمشق، قال الحافظ: "لم يرو مسندًا إلا واحدًا وهو ثقة وله حكايات في الزهد، من التاسعة، مات سنة اثنتي عشرة. تمييز". انظر: "وفيات الأعيان" (٣/ ١٣١)، و"التقريب" (ص ٣٤١). تنبيه: هو غير أبي سليمان، عبد الرحمن بن سليمان بن أبي الجَون -بفتح الجيم- العنسي الداراني، فإنه من الثامنة وهو صدوق يخطئ كما قال الحافظ في "التقريب" (ص ٣٤١).