قال القاري: ولعل المراد بعجمها: اليهود والنصارى؛ فإنهم من نسل يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم الخليل ﵈. "الأسرار المرفوعة" (ص ٣٠٧). (٢) (بأفوالها) في جميع النسخ. قال الغماري: تروى بالوجهين -أي: بأقوالها وبأفوالها- على أن الفول الطعام الشعبي لمصر. "المقاصد الحسنة" (ص ٤٤٤). لكن حملها على جمع (الفأل) أولى وأنسب كما يدل عليه توجيه المؤلف تحته. (٣) سقطت من (ز). (٤) ترجم لهذا الكلام في حرف الألف بلفظ: "ألسنة الخلق أعلام الحق" برقم (١٦٦). (٥) في حرف الهمزة عند حديث "أخذنا فألك من فيك … ". برقم (٤١). (٦) قال الزركشي: لم أجده. "اللآليء المنثورة" (ص. ١٤). (٧) الحسن بن إبراهيم بن الحسن بن الحسن بن الحسين بن علي بن خلف بن راشد بن عبد العزيز بن سليمان زولاق، الليثي المصري، المؤرخ المشهور، صنف عدة تواريخ لمصر وفضائلها وقضاتها وأمرائها، وابن زولاق صدوق لا شك فيه، لكنه كان يظهر التشيع للفاطميين، ولا يبعد أنه كان حقيقة فإن ذلك يظهر من تصانيفه التي صنفها قديمًا، ولد (٣٠٧) وتوفي سنة (٣٨٧ هـ). "لسان الميزان" (٣/ ٢١). (٨) لكني لم أره في "فضائل مصر" لابن زولاق بهذا اللفظ وإنما بلفظ: مصر خزائن الله في الأرض والجيزة غيضة من غياض الجنة. هكذا أورده مرفوعًا بلا سند. "فضائل مصر" (ص ٧). وحكم ابن حجر على الشطر الأول منه بالكذب، كما في "اللسان" (١/ ٤٠٤). وقال الفتني في "التذكرة" (ص ١١٩): موضوع كذب. =