(٢) "جامع الترمذي" (المناقب، باب في مناقب عمر بن الخطاب ﵁ رقم ٣٦٨١). (٣) "الطبقات الكبرى" (٣/ ٢٦٧) من طريق خارجة به. (٤) "دلائل النبوة" (٢/ ٢١٥ - ٢١٦) من طريق خارجة به. (٥) خارجة بن عبد الله بن سليمان بن زيد بن ثابت أبو زيد الأنصاري، قال الترمذي -في الموضع السابق-: ثقة. وقال أحمد: ضعيف الحديث، وقال أبو حاتم: شيخ حديثه صالح. "الجرح والتعديل" (٣/ ٣٧٤ رقم ١٧١٠)، وضعَّفه الدارقطني، كما في "الضعفاء والمتروكون" (رقم ٢٠٧)، وقال ابن معين وابن عدي: لا بأس به. "الكامل" (٣/ ٥٢)، وقال ابن حجر: صدوق له أوهام. "التقريب" (١٦١١). وبقية رجال الإسناد ثقات رجال الشيخين، لكنه ضعيفٌ بسبب خارجة، والله أعلم. (٦) "صحيح ابن حبان" (١٥/ ٣٠٥ رقم ٦٨٨١)، ورواه عبد بن حُميد في "المنتخب" (ص ٢٤٥ رقم ٧٥٩) من طريق خارجة بن عبد الله به. (٧) "حلية الأولياء" (٥/ ٣٦١) من طريق محمد بن سهل أبي عبد الله، حدثنا مُضارِبُ ابن بديل، حدثني أبي، حدثنا مُبَشِّرُ بن إسماعيل به فذكره وقال: غريبٌ من حديث عمر، لم نكتبه إلا من هذا الوجه. ومحمدُ بن سهلِ بن عبد الرحمن أبو عبد الله العطار مولى بني أسد؛ قال الدارقطني والحسن بن محمد الخلال: كان ممن يضع الحديث. "تاريخ بغداد" (٣/ ٢٥٧ رقم ٨٥٣). فالإسناد ساقط بسببه.