فالذي يظهر أنه حسن الحديث على الأقل، وحديثه هذا يزداد قوة بشاهده الأول: عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده. (١) عبد الملك بن الربيع بن سبرة بن معبد الجهني، وثقه العجلي، من السابعة. م د ت ق. "التقريب" (ص ٦٢٢). (٢) يعني: (وفرقوا بينهم في المضاجع) كما في حديث عمرو بن شعيب في مطلع التخريج. (٣) كذا بالأصل و (د) ووقع في المصدر وهو "مسند البزار" (ح ٣٨٨٥) وجدنا صحيفة في قراب سيف رسول … والقراب: شبه الجراب، يطرح فيه الراكب سيفه بغمده وسوطه، وقد يطرح فيه زاده من تمر وغيره. "النهاية" (٤/ ٣٤). (٤) في "مسنده" (٩/ ٣٢٩)، (ح ٣٨٨٥) قال: حدثنا غسان بن عبيد الله قال: نا يوسف بن نافع قال: نا عبد الرحمن بن أبي الموالي عن عبيد الله بن أبي رافع عن أبيه ﵁ قال: وجدنا صحيفة … وفيه زيادات ألفاظ. ولم أره عند غيره وقد أورده الهيثمي في "المجمع" (٢/ ٢٥) وقال: رواه البزار وفيه غسان بن عبيد الله عن يوسف بن نافع ولم أجد من ذكرهما. فالحديث ضعيف بهذا السند لأجل الجهالة. (٥) تقدم التعريف به عند حديث رقم (٤٢٤). (٦) المدني، صدوق ربما وهم، من الرابعة. بخ ٤. "التقريب" (ص ٩٥٢). وخبيب بالمعجمة، مصغرًا.