"التاريخ الكبير" (٤/ ٣٣٨)، "الجرح والتعديل" (٤/ ٤٦٨). لكن وثقه العجلي وذكره ابن حبان ووثقه ابن عبد البر الأندلسي. وقال ابن حجر في التقريب: وثقه العجلي. انظر: "الثقات" للعجلي (٢/ ٤٢٣)، "الثقات" لابن حبان (٤/ ٣٨٩) ذيل "ميزان الاعتدال" (ص ٤٧٤)، "التقريب" (ص ٤٦٠). والحديث صحيح لثقة رجاله وصحة إسناده. (١) في "تاريخ أصبهان" (٢/ ١٦١). (٢) مسند الديلمي (٣/ ٢١٩)، (ح ٤٦٣٤). ورواه أيضًا ابن أبي عاصم في "الديات" (ص ١٦٢)، (ح ٦٢)، والبزار كما في "كشف الأستار" (٢/ ٢١٤)، (ح ١٥٤٥)، وابن المقرئ في "معجمه" (ص ١٠٨)، (ح ٢٩١)، وأبو الشيخ في "طبقات المحدثين" (٢/ ٣١٦)، والجرجاني في "أماليه" (مخطوط جوامع) كلهم من طرق عن يعقوب بن عبد الله الأشعري، عن عنبسة، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة مرفوعًا به. قال البزار: "لا نعلمه يروى عن النبي ﷺ إلا من هذا الوجه ولا أسنده إلا يعقوب". وهو ثقة وثقه الطبراني، وقال النسائي: ليس به بأس. انظر: "تهذيب الكمال" (٣٢/ ٣٤٤). وشيخه عنبسة هو ابن سعيد بن الضريس ثقة مشهور أيضًا؛ وثقه الأئمة كأحمد وأبي زرعة وأبي داود. "تهذيب الكمال" (٢٢/ ٤٠٦). والحديث أورده الهيثمي في "المجمع" (٦/ ٤٠٨) وقال: رواه البزار ورجاله ثقات. ورمز له السيوطي في الجامع بالصحة. فالحديث صحيح. (٣) لم أقف عليه. (٤) تقدمت ترجمته عند حديث رقم (٩٦). وقع في (م): "ابن الأحوص" وهو خطأ. (٥) تقدمت ترجمته عند حديث رقم (٣٢).