(١) أي: العسكري. ووجدته عند سعيد بن منصور في "سننه" (ص ٢٧٩)، (ح ٢٦٢٢) رواه عن أبي معاوية عن الثوري عن الأعمش به. ورجاله ثقات إلا أنه ضعيف للإرسال. وأشار إليه الحاكم في "الإكليل" وأعل به الرواية المرفوعة التي مضت. (٢) كتب الناسخ مقابلها في الحاشية (طريق). (٣) كذا بالأصل و (د) و (ز)، ووقع في (م): "خير". وهو الموافق لما في السنن لسعيد بن منصور. (٤) الواو سقطت من (ز). (٥) رواه أبو الشيخ الأصفهاني في "الأمثال" (ص ١٠٤)، (ح ١٤٠) من طريق أبي ربيعة عن مبارك به. وسنده ضعيف جدًّا آفته أبو ربيعة واسمه زيد بن عوف ولقبه فهد، قال ابن المديني عنه: كذاب وقال مسلم والفلاس متروك الحديث ونقل الحافظ قول الفلاس وأقره كما في "المطالب العالية" (٩/ ٩٩٤). انظر "الجرح والتعديل" (٣/ ٥٧٠)، "ميزان الاعتدال" (٣/ ٣٦٦). (٦) لعل السخاوي يقصد ما ورد عن عمر فيما رواه أحمد في "فضائل الصحابة" (٢/ ٧٤٠)، برقم (١٢٨٠) قال: ثنا عبد الله بن يزيد، والحاكم في "المستدرك" (٣/ ٢٢٦) من طريق بشر بن موسى كلاهما قالا: ثنا حيوة قال: أخبرني أبو صخر أن زيد بن أسلم حدثه عن أبيه عن عمر بن الخطاب أنه قال يومًا لمن حوله: "تمنوا، فقال بعضهم: أتمنى لو أن هذه الدار مملوءة ذهبا" فأنفقه في سبيل الله، ثم قال: تمنوا، فقال رجل: أتمنى لو أنها مملوءة لؤلؤًا أو زبرجدًا أو جوهرًا فأنفقه في =