(٢) "خلق أفعال العباد" (أفعال العباد، ص ٤٠)، وتتمته: "وبه نطق الكتاب". (٣) ما بين المعقوفين ساقط من "أ، ز، م، عز"، وأثبت من نسختي "ق، زك" المساعدتين، والمصدر. (٤) المصدر السابق (ص ٤١)، وبينه بين النص السابق فصل بكلام طويل، وكذا بينه وبين النص التالي. (٥) في (أ): "العراقيين" -بالجمع-، والمثبت من (ز، م، د) ونسخ مساعدة، وقد ضبط في الأول منها بفتح القاف -شكلًا-، وهو أصوب. والله أعلم. (٦) المصدر السابق (ص ٤٢). (٧) انظر: "نقض عثمان بن سعيد الدارمي على المريسي" (ص ٥٢٤ - ٥٦٩)، "السُّنَّة" لعبد الله بن أحمد (١/ ١٣٢ - ١٦٣)، رقم (٧٩ - ١٧٧)، "الشريعة" للآجري (١/ ٤٨٩ - ٥٢٥)، "الإبانة الكبرى" لابن بطة (٥/ ٢٨٤ - ٣٧١)، (٦/ ٥ - ٨٥، وما بعدها)، "شرح أصول الاعتقاد" (١/ ١٧٠، ١٩٨)، و (٢/ ٢٤١)، رقم (٣٥٤)، (٣/ ٤٢٨)، رقم (٦٤٦)، وغيرها. (٨) رجح البيهقي في "السنن الكبرى" (١٠/ ٢٠٧ - ٢٠٩)، أن كفر أمثال أهل الأهواء من المبتدعة من الكفر دون الكفر، على ما أصله ابن عباس ﵄، ولتفصيل المسألة راجع كتب العقيدة.