للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= أخرجه مالك (٥/ ١٣٧٣)، رقم (٣٤٦٠/ ٧٣٥)، ومن حديثه ابن وهب في "الجامع" (٦٤٢)، والنسائي في "الكبرى" (٧/ ١٠٢)، رقم (٧٥٧٢)، والطحاوي في "المشكل" (٧/ ٣٣٤)، رقم (٢٨٩٥)، وأبو القاسم الجوهري في "مسند الموطأ" (١/ ١٣٥)، رقم (١٣١)، والطبراني في "الكبير" (٦/ ٧٩)، رقم (٥٥٧٥)، والبيهقي في "الدلائل" (٦/ ١٦٣)، والبغوي في "شرح السُّنَّة" (١٢/ ١٦٣)، رقم (٣٢٤٥) وغيرهم، ورواه ابن وهب في "الجامع" (٦٤٢) -ومن طريقه الطبراني في "الكبير" (٦/ ٨٠)، رقم (٥٥٧٧)، والحاكم (٣/ ٤١١ - ٤١٢)، والبيهقي (٩/ ٣٥٢ - ٣٥٣) - عن يونس بن يزيد الأيلي، وأخرجه ابن ماجه (٣٥٠٩)، والنسائي في "الكبرى" (٧/ ١٠١)، رقم (٧٥٧١)، (٩/ ٨٨)، رقم (٩٩٦٥)، والطحاوي في "المشكل" (٧/ ٣٣٣ - ٣٣٤)، رقم (٢٨٩٤)، وأبو أحمد في "الكنى" (٢/ ١٦)، والخرائطي في "المكارم" (١٠٧٢)، وأبو نعيم في "معرفة الصحابة" (١/ ٢٨٣)، رقم (٩٣٦)، والبيهقي (٩/ ٣٥١) وغيرهم من طريق سفيان بن عيينة، وأخرجه ابن حبان (٦١٠٦) من طريق إسحاق بن يحيى الكلبي، وأحمد (٢٥/ ٣٥٥ - ٣٥٦)، رقم (١٥٩٨٠) من طريق أبي أويس المدني، وعبد الرزاق (١١/ ١٤)، رقم (١٩٧٦٦) -ومن طريقه الطبراني في "الكبير" (٦/ ٧٩)، رقم (٥٥٧٤) - والنسائي في "الكبرى" (٩/ ٨٨)، رقم (٩٩٦٦) وغيرِه من طريق ابن عيينة، كلاهما (ابن عيينة، وعبد الرزاق) عن معمر، وأخرجه ابن أبي شيبة (١٢/ ١٠٢ - ١٠٣)، رقم (٢٤٠٦١) -ومن طريقه ابن عبد البر في "التمهيد" (٦/ ٢٤٢ - ٢٤٣) ومقرونا بأخيه عثمان الطبراني في "الكبير" (٦/ ٨١)، رقم (٥٥٧٨) - والطحاوي في "المشكل" (٧/ ٣٣٥)، رقم (٢٨٩٦) من طريق ابن أبي ذئب، والطحاوي في "المشكل" (٧/ ٣٣٦ - ٣٣٧)، رقم (٢٨٩٨ - ٢٨٩٩)، والطبراني في "الكبير" (٦/ ٨١)، رقم (٥٥٩٨٦/ ٥٥٩٨/٨١) من طريق عقيل بنى خالد، وفي "مسند الشاميين" (٤/ ١٦١)، رقم (٣٠٠٢) من طريق شعيب بن أبي حمزة، وفي "الكبير" أيضًا (ح ٥٥٧٣) من طريق إبراهيم بن إسماعيل بن مجمع، و (٦/ ٨٠)، رقم (٥٥٧٦) من طريق معاوية بن يحيى الصدفي، والحاكم (٣/ ٤١٠ - ٤١١) من طريق الجراح بن منهال، جميعهم: عن الزهري عن أبي أمامة به، وفيه -واللفظ لمالك-: أن رسول الله تغيظ على عامر بن ربيعة ، وقال: "علام يقتل أحدكم أخاه؟ ألا بركت! اغتسل له"، فغسل عامر وجهه ويديه، ومرفقيه وركبتيه، وأطراف رجليه، وداخلة إزاره في قدح، ثم صب عليه. "فراح سهل مع الناس، ليس به بأس". وفي لفظ لابن وهب عن مالك: "قال مالك: سألت ابن شهاب؛ كيف غسل عامر لسهل حين أصابه بالعين؟، فقال: غسل وجهه ويديه ومرفقيه وركبتيه وأطراف رجليه وداخلة إزاره، قال: ثم صب على سهل بن حنيف، فراحَ ليس به بأس". =

<<  <  ج: ص:  >  >>