انظر: "التاريخ الكبير" (٧/ ٣٤٩)، "الجرح والتعديل" (٨/ ١٧٩)، و"الثقات" (٩/ ١٧٢). (٢) في النسخ (أبي بكر بن عياش عن منصور بن أبي نويرة)، وهو خطأ، والتصويب من مصادر التخريج. (٣) تقدمت ترجمته، وهو ضعيف جدًّا، وعليه فإن إسناد الحديث ضعيفٌ جدًّا لحاله. (٤) انظر: الحديث رقم (٢٨٠). (٥) تقدمت ترجمته في الحديث رقم (١٧). (٦) موضوعٌ بهذا السند: محمد بن زياد الميموني كذَّبه أحمدُ وابنُ معين والفلاسُ وأبو زُرعةَ وابنُ حبانَ والدارقطنيُّ وغيرهم. انظر: "تهذيب التهذيب" (٩/ ١٥٠). * وروي نحوه من حديث أبي أيوب الأنصاري ﵁: أخرجه أبو الشيخ في "الأمثال" (٢٦٦) رقم (٢٢٦)، من طريق عاصم بن علي عن أبيه عن عبد الله بن عثمان بن خثيم عن عثمان بن جبير عن جدِّه عن أبي أيوبَ ﵁ أن رجلًا أتى النبيَّ ﷺ فقال: يا رسولَ الله، أوصِني وأَوجِز، فقال: "عليكَ باليأسِ مما في أيدي الناسِ، وإيّاك والطمعَ فإنه الفقرُ الحاضرُ". وإسناده ضعيف: عاصم بن علي هو الواسطي: ربما وهم. انظر: "تهذيب التهذيب" (٥/ ٤٤)، و"التقريب" (٢٨٦). وأبوه علي بن عاصم: صدوق يخطئ. انظر: "التهذيب" (٧/ ٣٠٢)، و"التقريب" (٤٠٣). =