(١) كالقطيعي في زوائده على "فضائل الصحابة" لأحمد (٢/ ٦٣٥ رقم ١٠٨١)، والطبري في "تهذيب الآثار" مسند علي (ص ١٠٤) بإسناد الترمذي نفسه. وليس عند القطيعيِّ ذِكرُ سُويدِ بن غَفَلَةَ. وإثباته هو الصواب؛ فسلمة لم يسمع من الصنابحي. (٢) "العلل" (٣/ ٢٤٨ رقم ٣٨٦)، وتتمة كلامه: وسلمة لم يسمع من الصنابحي. (٣) "علل الترمذي الكبير؛ ترتيب أبي طالب" (ص ٣٧٥ رقم ٦٩٩). (٤) "تاريخ بغداد" (١٢/ ٣١٩) بنحوه. هذا مع أنَّ الحاكم والخطيب قد نقلا عنه تقويته لهذا الحديث. (٥) "الموضوعات" (٢/ ١١٣). (٦) "تلخيص كتاب الموضوعات" (ص ٦١)، وقال: وهذا الحديث شُبِّه لبعض المحدثين السُّذَّج فإنه موضوعٌ، وله طرق كثيرة. (٧) أورده شيخ الإسلام ابن تيمية في "أحاديث القصاص" (رقم ١٥) وقال: هذا ضعيفٌ، بل موضوعٌ عند أهل المعرفة بالحديث، لكنْ قد رواه الترمذي وغيره، ومع هذا فهو كذب. (٨) "شرح الإلمام" (٣/ ٥٢٤). (٩) "النقد الصحيح لما اعترض عليه من أحاديث المصابيح" (ص ٥٣ - ٥٥).