وإن كانت الرواية من طريق أبي إسحاق فيكون هناك احتمال التدليس. (١) الغُضْرُوف؛ كلُّ عَظمٍ رَخْصٍ ليّنٍ في أيّ موضعٍ كان .. غُضْروفُ الكتِف: رأس لَوْحِه. "لسان العرب" (٩/ ٢٦٩). (٢) "جامع الترمذي" (المناقب - باب ما جاء في بدء نبوة النبي ﷺ رقم ٣٦٢٠). (٣) الفضل بن سهل بن إبراهيم الأعرج أبو العباس البغدادي، قال أبو حاتم. صدوق. "الجرح والتعديل" (٧/ ٦٣ رقم ٣٥٩)، وقال ابن حجر: صدوقٌ من الحادية عشرة. "التقريب" (٥٤٠٣). (٤) "المستدرك" (٢/ ٦١٥ - ٦١٦)، حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب به فذكره وقال: هذا حديثٌ صحيحٌ على شرط الشيخين ولم يخرجاه. وتعقَّبه الذهبي بقوله: أظنه موضوعًا، فبعضه باطل. (٥) "دلائل النبوة" (٢/ ٢٤ - ٢٥) من طريق محمد بن يعقوب الأصم به. (٦) "تاريخ دمشق" (٣/ ٤ - ٥) من طريق محمد بن يعقوب الأصم به.