أبو بكر أحمد بن محمد بن أبي دارم، روى عنه الحاكم، وقال: رافضي لا يُوثق به. "الميزان" (١/ ١٥١ رقم ٥٩٥). وأحمد بن محمد بن إسحاق الأهوازي؛ ترجم له ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٥/ ٢١٣) ولم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلًا. وأم عبد الله بنت خالد بن معدان؛ اسمها عبدة، قال الجوزجاني: أحاديثها منكرة جدًّا. "أحوال الرجال" (ص ١٦٨). فالإسناد ضعيفٌ جدًّا لحال أحمد بن محمد بن أبي دارم، وعبدة. (١) "أطراف الغرائب والأفراد" (٥/ ٥٧ رقم ٤٦٦٣) وقال: تفرَّد به أبو العطوف الجراح ابن المنهال عن الزهري عنه. (أي: عن سلمة مولى أبي رافع). (٢) كابن حبان في "المجروحين" (١/ ٢١٩) من طريق الجراح بن المنهال به. (٣) في سائر النسخ المعتمدة: (القداح)، وهو خطأ، والتصويب من نسخة دار الكتب (برقم ١١٣٤)، و (برقم ٨٦٥٧)، ومصادر الترجمة. وأبو العَطُوف الجرَّاح بن منهال الجزري، قال البخاري: منكر الحديث. "التاريخ الكبير" (٢/ ٢٢٨ رقم ٢٢٨٩)، وقال مسلم: منكر الحديث. "الكنى والأسماء" (١/ ٦٦٠ رقم ٢٦٨٠)، وقال أبو حاتم: متروك الحديث ذاهب الحديث لا يُكتب حديثه. "الجرح والتعديل" (٢/ ٥٢٣ رقم ٢١٧٤)، وقال ابن حبان: رجل سوءٍ يشرب الخمر ويكذب في الحديث. "المجروحين" (١/ ٢١٨). فالإسناد ضعيف جدًّا بسببه. (٤) قال المزّي: سلمان أبي شدَّاد مولى أبي رافع. "تهذيب الكمال" (١٩/ ٢٤٧ ترجمة ٣٧٤٤)، وقال الدارقطني: سلمة مولى أبي رافع، كما تقدم.