(٢) "المعجم الأوسط" (٤/ ٦٢)، رقم (٣٦١٢) من هذا الوجه نحوه. (٣) "المعجم الصغير" (١/ ٢٨٥)، رقم (٤٦٩) من هذا الوجه نحوه، وقال: "لم يروه عن صفوان بن سليم إلا أسامة بن زيد، ولا عنه إلا بن المبارك وعبد الله بن وهب". (٤) "الحلية" (٣/ ١٨٣ و ٨/ ١٨٠) كلاهما من هذا الوجه نحوه، قال في الأول: "ثابت من حديث صفوان وعروة، تفرد به عنه أسامة، ورواه عنه ابن لهيعة وابن وهب"، وقال في الثاني: "غريب من حديث صفوان لم نكتبه إلا من حديث أسامة". (٥) أخرجه البزار في "مسنده" رقم (١٤١٧ - الزوائد) من هذا الوجه بلفظ: "أعظم النساء بركة أيسرهن مؤنة" وقال: "لا نعلم بهذا اللفظ إلا بهذا الإسناد، ولا روى صفوان عن عروة غيره". وأخرجه ابن حبان في "صحيحه" رقم (٤٠٩٥)، والحاكم في "المستدرك" (٢/ ١٨١) وعنه البيهقي في "السنن" (٧/ ٢٣٥)؛ كلهم من هذا الوجه نحوه مع قول عروة. قال الحاكم: "صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه"، ووافقه الذهبي. وهذا يؤكد كونه أسامة بن زيد الليثي، فإنه الذي من رجال مسلم في المتابعات، ولم يحتج به. (٦) في (ز): "صدقها". (٧) الحديث في سنده أسامة بن زيد وقد اختلف في شخصيته، فأما ابن عدي فقد أورده في ترجمة أسامة بن زيد الليثي. انظر: "الكامل" (٢/ ٧٨)، وهو اختيار الشيخ الألباني وحسَّن إسناده به "الأرواء" (٦/ ٣٥٠)، وقال العراقي في "المغني" (١/ ٣٨٦): "بإسناد جيد". وأما الهيثمي فقال "المجمع" (٤/ ٤٦٩): "رواه أحمد وفيه أسامة بن زيد بن أسلم، وهو ضعيف وقد وثق، وبقية رجاله ثقات". قال الألباني معلقًا: "ولم يتبين لي مستنده". قلت: والأرجح أنه الليثي. (٨) في (ز): "صدقها". وهو عند ابن حبان، والطبراني في المعجمين، والحاكم، والبيهقي كما مر. (٩) قوله: "المؤنسات"؛ أي: للوالدين والأزواج. انظر: "تفسير روح البيان" لإسماعيل حقي (٨/ ٣٤٢). (١٠) أخرجه ابن الجوزي في "العلل" (٢/ ٦٣٤)، رقم (١٠٤٨) من حديث عائشة مرفوعًا نحوه. وأعله بمحمد بن معاوية، قال أحمد ويحيى: "كذاب". =