(١) أحمد بن محمد بن مسروق، أبو العباس الطوسي مؤلف جزء (القناعة)، شيخ الصوفية. قال الدارقطني: "ليس بالقوي، يأتي بالمعضلات". وقال الذهبي: "مات قبل الثلاثمائة بسنة، وكان كبير الشأن يعد من الأبدال". انظر: "الميزان" (١/ ١٥٠)؛ و"السير" (١٣/ ٤٩٤). (٢) محمد بن خلف بن المَرْزُبَان، أبو بكر، أخباري صاحب التصانيف. قال الدارقطني: "أخباري لين"، وقال الخطيب: "كان أخباريًا مصنفًا حسن التأليف"، وقال الذهبي: "كان صدوقًا"، مات سنة تسع وثلاثماثة، في عشر الثمانين أو جاوزها. انظر: "اللسان" (٧/ ١٢٠)، "السير" (١٤/ ٢٦٤). (٣) محمد بن الفرج بن محمود، أبو بكر الأزرق. قال الحاكم عن الدارقطني: "لا بأس به، من أصحاب الكرابيسي يطعن عليه في اعتقاده"؛ وقال البرقانى عنه: "ضعيف". وقال الخطيب: "أما أحاديثه فصحاح ورواياته مستقيمة، لا أعلم فيها شيئًا يستنكر ولم أسمع أحدًا من شيوخنا يذكره إلا بجميل، سوى ما ذكرته عن البرقاني آنفًا". مات سنة إحدى أو اثنتين وثمانين ومائتين. انظر: "تاريخ بغداد" (٤/ ٢٦٨ - ٢٦٩). (٤) ما بين القوسين ساقط من الأصل و (ز)، وأثبته من (م). (٥) كذا في "التذكرة" للزركشي (ص ١٣١). وذكر نحوه أبن الجوزي في (ذم الهوى) (ص ٣٢٩)، وابن القيم في (الداء والدواء) (ص ٢٦٥). (٦) انظر: "المجروحين" (١/ ٤٤٧) و"الميزان" (٢/ ٢٥٠) و"تهذيب التهذيب" (٢/ ١٣٤). (٧) في (ز) و (م): "ينفرد". (٨) تقدمت ترجمته في الحديث رقم (٤١٧). (٩) عبد الملك بن عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة الماجِشُون، أبو مروان، المدني =