(١) أحمد بن علي بن عبد القادر التقي أبو العباس الحسيني، العبيدي، البعلي الأصل، القاهري، سبط ابن الصائغ، ويعرف بـ "ابن المقريزي". والمقريزي: نسبة لحارة في بعلبك تعرف بـ "حارة المقارزة"، وكان أصله من بعلبك. توفي سنة (٨٤٥ هـ). انظر ترجمته مطولة في: "الضوء اللامع" (٢/ ٢١). (٢) انظر: المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار المعروف بـ "الخطط المقريزية" (١/ ٥١). وقد قال السيوطي كما سبق لم أقف عليه مسندًا. (٣) انظر: "المواعظ والاعتبار" (١/ ٥١). قال السيوطي: لم أقف عليه مسندًا. انظر: "حسن المحاضرة" (١/ ٢٣). (٤) في "تاريخ علماء مصر" مفقود، والمطبوع عبارة عن جمع لنصوصه من بعض المصادر: جَمَعَهُ الدكتور عبد الفتاح فتحي. وابن يونس هو: الإمام الحافظ المتقن، أبو سعيد، عبد الرحمن بن أحمد بن الإمام يونس بن عبد الأعلى، الصدفي المصري، صاحب "تاريخ علماء مصر" ولد (٢٨١ هـ) وتوفي سنة (٣٤٧ هـ). قال الذهبي: ما ارتحل ولا سمع بغير مصر، ولكنه إمام بصير بالرجال فهم متيقظ، وقد اختصرت تاريخه، وعلقت منه غرائب. انظر: "سير أعلام النبلاء" (١٥/ ٥٧٨). (٥) قال ابن حجر: تُبيع بن عامر الكَلَاعيّ، أبو غطيف، سكن حمص، وتوفي بالإسكندرية سنة إحدى ومائة قاله ابن يونس في تاريخ مصر، من الثانية، وقيل هو الذي قبله. وهو: تبيع الحميري ابن امرأة كعب، يكنى أبا عبيدة، صدوق، عالم بالكتب القديمة، من الثانية، مخضرم س. "التقريب" (ص ١٨١). ولم يفرق بينهما الذهبي في "السير" (٤/ ٤١٣). (٦) لم أقف عليه عند غير ابن يونس. وأورده السيوطي في "حسن المحاضرة" (١/ ٢٤) وقال: لم أقف عليه مسندًا.