ووقعت زيادة عند (م) وهي: "عن" بعد "المرء". (٢) "صحيح مسلم"، كتاب البر والصلة والآداب، باب استحباب العفو والتواضع (٤/ ٢٠٠١)، (ح ٢٥٨٨). (٣) الدَّراوَرْدِي أبو محمد، الجهني مولاهم، المدني، صدوق، كان يحدث من كتب غيره فيخطئ، قال النسائي: حديثه عن عبيد الله العمري منكر. من الثامنة، مات سنة ست أو سبع وثمانين ع. "التقريب" (ص ٦١٥). (٤) جامع الترمذي، كتاب البر والصلة، باب ما جاء في التواضع (ص ٤٥٨)، (ح ٢٠٢٩). (٥) أخرج الحديث من طريقه البزار في "مسنده" (ح ٨٣١٩)، وأبو عوانة كما في "الأمالي المطلقة" (ص ٩٢). (٦) روى الحديث من طريق شعبة: أحمد في "المسند" (١٢/ ١٣٩)، (ح ٧٢٠٦)، والبزار في "مسنده" (ح ٨٣١٠)، وابن خزيمة في "صحيحه" (٤/ ٩٧)، (ح ٢٤٣٨). (٧) هو: ابن أبي كثير وليس بغندر، وقد أخرج الحديث من طريقه: الطبراني في "مكارم الأخلاق" (ص ٥٨)، (ح ٦٣). وتابعهم أيضًا: عبد الرحمن بن إبراهيم المدني أخرجها من طريقه أحمد في "المسند" (١٤/ ٥٢٥)، (ح ٩٠٠٨)، والطبراني في "الأوسط" (٥/ ٢٠٥)، (ح ٥٠٩٢). (٨) في الموطأ، كتاب الجامع، باب التعفف عن المسألة (٢/ ١٧٩، ١٨٠)، (ح ٢١١٢). عن العلاء بن عبد الرحمن أنه سمعه يقول: … فذكر الحديث. ثم قال مالك: لا أدري أيرفع -أي: العلاء- هذا الحديث عن النبي ﷺ أم لا؟. وقد سبق أن بينا أن جماعة من الأئمة رووه موصولًا وهم ست حفاظ وفيهم شعبة وغيره. بل وأخرجها مسلم في "صحيحه" كما سبق. فروايتهم صحيحة محفوظة ولا يؤثر فيها الشك من مالك ﵀. قال الحافظ في "الأمالي المطلقة" (ص ٩٢) بعد أن ذكر الخلاف: " … ورفعه =