انظر: "التاريخ الكبير" (٨/ ٢٩٧)، أجوبة أبي زرعة الرازي (ص ٥٧٧)، "الجرح والتعديل" (٩/ ١٨٠)، "الضعفاء" للنسائي (ص ٢٤٩)، "الكامل" لابن عدي (٧/ ١٩٨)، "التقريب" (ص ١٠٦٣). (١) الصحابي الجليل الحسن بن علي بن أبي طالب ﵄. (٢) (٣/ ٢٠) وساق له أخبارًا وأحاديث كثيرة. (٣) تقدم عند حديث رقم (٧٨٠). (٤) جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، بالصادق؛ صدوق فقيه إمام. "التقريب" (٢٠٠). (٥) محمد بن علي بن الحسين السجَّاد الباقر؛ ثقة فاضل. "التقريب" (٨٧٩). (٦) من هذه الكلمة إلى قوله: "الغرف" سقط من (م). (٧) أخرجه الخطيب في "تاريخه" (٢/ ١٥٨)، ط. بشّار، من طريق عبد الله بن عبد الرحمن بن محمد الحاسب قال: حدثني أبي قال: حدثني خزيمة بن خازم قال: حدثني أمير المؤمنين المنصور قال: حدثني أبي محمد بن علي قال: حدثني أبي علي بن عبد الله قال: حدثني أبي عبد الله بن العباس قال: كنت أنا وأبي العباس بن عبد المطلب جالسين عند رسول الله ﷺ إذ دخل علي بن أبي طالب فسلم فرد عليه رسول الله ﷺ وبشّ به وقام إليه واعتنقه وقبل بين عينيه وأجلسه عن يمينه، فقال العباس: يا رسول الله أتحبّ هذا؟ فقال النبي ﷺ: يا عمّ رسول الله، والله لله أشد حبًّا له مني، إن الله جعل ذرية كل نبي في صلبه، وجعل ذريتي في صلب هذا. وأورد هذا الحديث الذهبي في "الميزان" (٢/ ٥٨٦) وقال عن راويه محمد بن عبد الرحمن المحاسب: "لا يُدرَى من ذا". ثم قال عن حديثه هذا: "كَذِبٌ". فهو موضوع. (٨) اسم كتابه: "استجلاب ارتقاء الغرف بحب أقرباء الرسول ﷺ وذوي الشرف" (٢/ ٥٠٣) وعزاه لأبي الخير الحاكمي، وهو: أحمد الطالقاني، وقد أفاد محقق كتابه أن له كتابًا في فضائل علي بن أبي طالب. (٩) بل صرّح في كتابه "الأجوبة المرضية" (٢/ ٤٢٤، ٤٢٥) بأنه: صالح للحجة! =