وانظر: "ذيل ابن النجار" (٣/ ١٩٢ - ١٩٥ الترجمة: ٧٥٦)، "الأنساب" للسمعاني (٢/ ٢١)، "معجم البلدان" (١/ ٣١٦)، "معجم الأدباء" (١٣/ ٣٣ - ٤٨)، "وفيات الأعيان" (١/ ٣٦٠)، و"السير" (١٨/ ٣٦٣)، "تاريخ الإسلام" للذهبي (٣١/ ٢٣٨). والبيت أسنده عنه ابن النجار في ذيله (٣/ ١٩٤)، وذكره السيوطي في "الازدهار" (١/ ٩). (٢) هو: لعبيد الله بن عبد الله بن طاهر بن حسين، كما في "ديوان المعاني" لأبي هلال العسكري (١/ ٢٥٥)، و"زهر الآداب" للحصري (١/ ١٩٧)، بلفظ مقارب، وذكره أبو بكر بن داود الأصبهاني في "الزهرة" (١/ ١٦٥) قريبًا منه منسوبًا لبعض الطاهريين، وكذا أورده البيهقي في "المحاسن والمساوئ" (١/ ٢٤٠). قال العسكري: "وهو رأي الزنادقة"، والإسلام قد عارض أمر استحقار البنات، واعتبر وأد البنات من أشنع أمور الجاهلية، وعدَّ تربية البنات أعظم أجرًا من تربية أمثالهن في الأبناء، والكل وجيبة الولي والراعي. (٣) قاله الحافظ الزركشي في "التذكرة" (١/ ٨٦/ ٣٢)، ولفظه: "لم أجده، بعد الكشف التام عنه". وانظر: "الفوائد المجموعة" للشوكاني (١٨٣).