انظر: "المجروحين" (١/ ٤٥٧)، "الضعفاء" لأبي نعيم (٩٠)، و"لسان الميزان" (٤/ ٩٦). (١) وأخرجه على هذا الوجه أيضًا: الطبراني في "الكبير" (١٢/ ٤٥٣) رقم (١٣٦٤٦)، و"الصغير" (٢/ ١٠٦) رقم (٨٦١)، وأبو الشيخ في "التوبيخ" (٥١) رقم (٩٧)، وابن عساكر في "التاريخ" (٦٤/ ١٧)؛ كلهم من طريق عبد الرحمن بن قيس عن سكين به. (٢) وأخرجه على هذا الوجه: ابن حبان في "المجروحين" (١/ ٤٥٧)، من طريق عبيد الله بن تمام بن قيس عن سكين به، لكن بطرفٍ آخر، والحديث واحد. (٣) إسناده ضعيفٌ جدًّا، ولا يبعد أن يكون موضوعًا: سكين بن أبي سراج منكر الحديث، ورمي بالوضع. تقدمت ترجمته. وفي طريقه الأول عبد الرحمن بن قيس الضبي، وهو متروك، وكذبه بعضهم. تقدمت ترجمته أيضًا. وطريقه الثاني فيه عبيد الله بن تمام، وهو ضعيفٌ جدًّا. انظر: "اللسان" (٥/ ٣١٩). (٤) "حلية الأولياء" (٦/ ٣٤٨). (٥) هو: أبو الطاهر موسى بن محمد بن عطاء المقدسي البلقاوي، وجاء منسوبًا بأنه "مُوقَري" في "تاريخ دمشق" (١٨/ ٧٧). روى عن مالك والهيثم بن حميد، وروى عنه عباسُ بنُ الوليدُ الخلال وموسى بنُ سهلٍ الرملي. كذَّبه أبو زرعة وأبو حاتمِ، وقال العقيلي: "يحدِّثُ عن الثقاتِ بالبواطيلِ"، وقال ابن حبان: "يضع الحديث على الثقاتِ، ويروي ما لا أصلَ له عن الأثباتِ"، وقال ابن عدي: "يسرق الحديث"، وتركه الدارقطني. انظر: "الضعفاء الكبير" (٤/ ١٦٩)، "الجرح والتعديل" (٨/ ١٦١)، "المجروحين" (٢/ ٢٥٠)، "الكامل" (٦/ ٣٤٧)، "العلل" للدارقطني (١/ ١٢٢)، و"اللسان" (٨/ ٢١٦). (٦) موضوع بهذا الإسناد؛ فيه موسى بن محمد المقدسي، وهو وضاع.