انظر: "تاريخ دمشق" (٤٢/ ١١٠). (١) قال ابن كثير: "وفي هذا الخبرِ جهالةٌ وانقطاعٌ ظاهرٌ". "السيرة" (٣/ ٣٥٩). (٢) "دلائل النبوة" (٤/ ٢١٢). (٣) لم أقف عليه عند الحاكم. (٤) "دلائل النبوة" (٤/ ٢١٢)، من طريق إسماعيل بن موسى السُّدِّيِّ عن المطَّلَبِ بنِ زيادٍ عن ليثٍ به. (٥) وأخرجه ابن أبي شيبة في "مصنفه" (١٧/ ١٣٩) رقم (٣٢٨٠٢). والخطيب في "التاريخ" (١١/ ٣٢٤)، وابن عساكر في "تاريخه" (٤٢/ ١١١)؛ كلاهما من طريق إسماعيل بن موسى. كلاهما (ابن أبي شيبة وإسماعيل) عن المطلب بن زياد عن ليثٍ به. (٦) ضعَّفه ابن سعد وابن معين والجوزجاني وأبو حاتم ويعقوب بن شيبة والنسائي، وقال أحمد وأبو زُرعةَ وأبو حاتم: "مضطرب الحديث"، وقال أبو زرعة مرَّةً: "ليِّنُ الحديثِ، لا تقومُ به الحجةٌ عند أهلِ العلم"، وقال ابنُ حِبَّانَ: "اختلَطَ في آخرِ عمرِه، فكان يقلِبُ الأسانيدَ ويرفعُ المراسيلَ ويَأتي عن الثقاتِ بما ليس من حديثهم"، وقال ابن عدي: "ومع الضعفِ الذي فيه يُكتَبُ حديثُه"، وقال الحاكمُ أبو عبدِ اللهِ: "مُجمَعٌ على سوءِ حفظِه". فالظاهر في حاله أنه ضعيف كما قال المصنف ﵀. والله أعلم. انظر: "الطبقات الكبرى" (٦/ ٣٤٩)، "العلل ومعرفة الرجال" (٢/ ٣٧٩)، "المعرفة والتاريخ" (٣/ ٥٧)، "أحوال الرجال" (٩١)، "تاريخ الدارمي" (١٥٨)، "الضعفاء" للنسائي (٢٣٠)، "الجرح والتعديل" (٧/ ١٧٧)، "المجروحين" (٢/ ٢٣٧)، "الكامل" (٦/ ٨٧)، و"تهذيب التهذيب" (٨/ ٤١٧). (٧) الراوي عن الليث هو المطلب بن زياد، ولم أقف على أحد قبل المصنف ﵀ رماه =