انظر: "التاريخ الكبير" (٧/ ١٨٧)، "المنتخب من ذيل المذيل" (٧٨)، "معجم الصحابة" للبغوي (٥/ ٧٤)، "الجرح والتعديل" (٧/ ١٣٦)، "الثقات" (٣/ ٣٤٩)، "الاستيعاب" (٣/ ١٢٨٣)، "أسد الغابة" (٤/ ١٠٨)، "تكملة الإكمال" (٢/ ٢٣٦)، و"الإصابة" (٥/ ٤٤٩، ٥٥٤). (١) هذه اللفظة لم أقف عليها عند أحدٍ ممن أخرج الحديث المرفوع، إلا أن تكون عند أبي الشيخ في "السبق". والله أعلم. (٢) انتَضَلُ القومُ وتَناضَلُوا؛ أيْ: رَمَوا للسَّبقِ. "النهاية" (٤/ ١٤٠٤). (٣) وأخرجه من هذه الطريق أيضًا ابن عساكر في "تاريخه" (٢٧/ ٣٣٣). (٤) الزُّهريُّ، أبو محمدٍ البصريُّ القَسَّامُ، ثقةٌ، من التاسعةِ، ماتَ سنةَ مائتين وقيل قبلَها بقليلٍ أو بعدَها. خت م ٤. "التقريب" (٢٧٧). (٥) الأسَلمي، أبو محمد. له صحبةٌ وروايةٌ، وأولُ مشاهِدِه الحديبيةُ وخَيبرُ وما بعدَهما، وبعثه رسولُ الله ﷺ عينًا إلى مالكِ بنِ عوفٍ النَّصريِّ، وفي سريَّةٍ أخرى قتلَ فيها عامرَ بنَ الأضَبطِ. قال ابنُ الأثير: "اتفقَ أهلُ المعرفَةِ على أنه له صحبةٌ، وشذَّ بعضُهم فقال: لا صُحبَةَ لهُ". توفي سنة إحدى وسبعين. انظر: "الطبقات الكبرى" (٤/ ٣٠٩)، "التاريخ الكبير" (٥/ ٧٥)، "معجم الصحابة" للبغوي (٤/ ١٣٦)، "الجرح والتعديل" (٥/ ٣٨)، "الثقات" (٣/ ٢٣١)، "معرفة الصحابة" (٣/ ١٦٢٤)، "الاستيعاب" (٣/ ٨٨٧)، "أسد الغابة" (٣/ ١٠٦)، و"الإصابة" (٤/ ٥٤). (٦) "معرفة الصحابة" (٤/ ٢٣٦١) رقم (٥٧٩٩). (٧) وأخرجه الطبري في "المنتخب من ذيل المذيل" (٧٨)، والطبراني في "الأوسط" (٦/ ١٥٢) رقم (٦٠٦١)؛ من طريق صفوان به عن القعقاعِ بن أبي حدردٍ أيضًا. (٨) تقدمت ترجمته في تخريج الحديث رقم (٨). (٩) "معرفة الصحابة" (٤/ ٢٣٦١) رقم (٥٨٠٠) من طريق البغوي، وهو في "معجم الصحابة" (٥/ ٧٤) من طريق أبي الربيع الزهراني عن إسماعيل بن زكريا به، وقال فيه: عن ابن أبي حدرد، ولم يذكر القعقاع كما ذكر المصنف. =