(٢) مظنة كلامه هنا كتابُه في تخريج الشرح الكبير، ولكني لم أقف عليه في مخطوطه. فالله أعلم. (٣) وانظر: "الفائق" (١/ ٢١٢)، "البحر الرائق" (١/ ٢٧٢)، و"شرح منتهى الإرادات" (١/ ٢٠٤). (٤) "مسند الطيالسي" (٢/ ٦١٦) رقم (١٣٨٣)، ومن طريقه ابن أبي شيبة في "مصنفه" (٢/ ٤٢٩) رقم (٢٥١٢)، والبخاري في "التاريخ الكبير" (٢/ ٣٠٠)، وأبو داود في "السنن" (الصلاة، باب تمام التكبير) رقم (٨٣٧)، والبيهقي في "الكبرى" (٢/ ٣٤٧)؛ من طريق شعبة عن الحسن بن عمران عن ابن عبد الرحمن بن أبزى به. (٥) اضطرب الراوي عنه في تعيينه؛ فمرةً قال: سعيد بن عبد الرحمن، ومرةً قال: عبد الله بن عبد الرحمن، ومرةً لم يعينه فقال: ابن عبد الرحمن بن أبزى. وسعيدٌ ثقةٌ من رجال الستة، وعبد الله صدوقٌ. انظر: "تهذيب التهذيب" (٤/ ٤٨)، (٥/ ٢٥٤). (٦) عبدُ الرحمنِ بنُ أَبْزَى -بفتحِ الهمزةِ وسكونِ الموحَّدَةِ بعدها زايٌ، مقصورٌ- الخزاعيُّ مولاهُم، صحابيٌّ صغيرٌ، وكان في عهد عمرَ رجلًا وكان على خُراسانَ لِعَلِيٍّ. ع. "التقريب" (٣٣٦). (٧) وأخرجه أحمد في "مسنده" (٢٤/ ٧٠، ٨٣) رقم (١٥٣٥٢، ١٥٣٦٩)، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" (١/ ٢٢٠) رقم (١٣١٩)، وابن الأعرابي في "معجمه" (١/ ٣٧٥) رقم (٣٥٣)، والبيهقي في "الكبرى" (٢/ ٦٨)؛ من طريق شعبة عن الحسن بن عمران به. وفي سنده الحسن بن عمران، قال أبو حاتم: "شيخ" "الجرح" (٣/ ٢٧)، وذكره ابن حبان في "الثقات" (٦/ ١٦٢)، وقال الحافظ: "لين الحديث" "التقريب" (١٦٣). والحديث قال الطيالسي والبخاري: "لا يصحُّ" "التاريخ الكبير" (٢/ ٣٠٠)، وقال ابن حجر: "معلولٌ" "تهذيب التهذيب" (٢/ ٢٧٠).