للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• هاروت وماروت وقصتهما مع الزهرة

• اتركوا الترك ما تركوكم

• دعوا الحبشة ما ودعوكم

• الدجال أعور العين اليمنى (١)

• وبه اسمٌ للشيطان (٢)

• بيت المقدس أرض المحشر والمنشر

• لن يعجز الله هذه الأمة من نصف يوم

• النبي لا يؤلف تحت الأرض

• إن الله يدعو الناس يوم القيامة بأمهاتهم (٣)

• الصراط كحد السيف (٤)

• حين تقلي تدري

• البحر هو جهنم

• إنما حر جهنم على أمتي كحر الحمام

• تقول النار للمؤمن: جُز (٥)

• يوم القيامة على المؤمنين كما بين الظهر والعصر

• الكريم إذا قدر عفا

• حفت الجنة بالمكاره

• دخلت الجنة فرأيت أكثر أهلها النساء (٦)

• عند جهينة الخبر اليقين (٧).

.

آخره ولله الحمد أولًا وآخرًا، ظاهرًا وباطنًا، سرًّا وعلانيةً وصلى الله على سيدنا محمد وآلِه وصحبِه وسلَّم تسليمًا.

ووافق الفراغ من كتابته في يوم الجمعة المبارك، ثامن عشري (٨) شهر ذي الحجة الحرام، ختامَ عام ثمانٍ وتسعمائة، أحسن الله عاقبتها بخير، آمين .. آمين .. آمين .. آمين.

كمَّل كتابتَه العبدُ الفقيرُ إلى رحمة ربه العاطي: كمال الدين محمد بن الشيخ عبد الحق السُّنباطي الشافعي، غفر الله له ولوالديه ولمن دعا لهم بالمغفرة ولجميع المسلمين، وحسبنا الله ونعم الوكيل.


(١) جاء بعده في (ز): " … كأن عينه عِنَبَة طافية".
(٢) في (م): "اسم شيطان"، وهو الموافق لما ترجم له المؤلف في الكتاب.
(٣) جاء بعده في (ز): " … سترًا منه على عباده".
(٤) في (م): "أحد من السيف".
(٥) جاء بعده في (ز): " … يا مؤمن، فقد أطفأ نورك لَهَبِي".
(٦) سقط في (م) لفظة: "النساء".
(٧) انتهى كلام السخاوي هنا، وما يأتي بعده من كلام ناسخ الأصل "السنباطي".
(٨) بمعنى: الثامن عشر. وهو مستخدم كثيرًا في التعبير عن التواريخ.

<<  <  ج: ص:  >  >>