للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• إن من الناس مفاتيحَ للخير

• الخَلق كلهم عيال الله

• مداراة الناس صدقة

• إن الله أمرني بمداراة الناس -كلاهما في: "رأس العقل"-

• الكلمة الطيبة صدقة

• من لانت كلمته وجبت محبته

• البشاشة خير من القِرَى

• ما وقى به المرءُ عِرضَه صدقةٌ

• إذا دخل الضيفُ على قوم، دخل برزقه

• ما عملٌ أفضل من إشباع كبد جائعة

• في كل ذات كبد حَرًّا أجرٌ

• إن الله طيب لا يقبل إلا طيبًا

• إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق

• البخيل عدو الله

• الكريم حبيب الله

• السخي قريب من الله

• ما جبل ولِيٌّ لله (١) إلا على السخاء وحسن الخلق

• اسمح يسمح لك (٢)، في البيوع

• من أيقن بالخلف جاد بالعطية

• طعام البخيل داء و (طعام) (٣) الجواد دواء

• المهلكات ثلاث: شح مطاع

• ما المعطي من سعة بأعظم أجرًا من الآخذ عن حاجة

• كاد الفقر أن يكون كفرًا

• الفقر فخري (وبه) (٤) أفتخر

• قلة العيال أحد اليسارين

• فاز المُخفُون

• القناعة مال لا ينفد

• عز المؤمن استغناؤه عن الناس

• ليس الغِنىَ عن كثرة العرض، الغِنى غِنى النفس

• استغنوا عن الناس ولو بشوص السواك

• إن الله يبغض السائل المُلحِف

• السؤال ولو كيف الطريق (٥)

• التمسوا الخير عند حسان الوجوه

• الحسن (٦) مرحوم

• ازهد في الدنيا يحبك الله وفيما في أيدي الناس يحبوك

• ما ترك عبد شيئًا لله إلا عوَّضه الله خيرًا منه

• ما قل وكفى خير مما كثر وألهى

• القوت لمن يموت كثير

• لو كانت الدنيا دمًا عبيطًا، كان قوت المؤمن منها حلالًا، وهو قريب (من: الضرورات تبيح المحظورات) (٧)

• الزهد غِنى الأبد


(١) في (م): "ولي الله".
(٢) لفظة: "لك" ساقطة في (ز)، وفي (م): "ليسمح لك".
(٣) ساقط في الأصل و (م)، وأثبته من (ز).
(٤) في الأصل و (ز): "وبي" وهو خطأ، والتصويب من (م).
(٥) سقط برمته في (م).
(٦) كذا في جميع النسخ.
(٧) وضع فاصل بين الجُملتين في الأصل بعد قوله: "قريب" و"من الضرورات"، فأصبح الكلام غير مفهوم، والتصويب من بقية النسخ.

<<  <  ج: ص:  >  >>