(١) علي بن رباح بن قصير اللخمي، أبو عبد الله المصري: ثقة، والمشهور فيه: عُلي -بالتصغير- وكان يغضب منها، من كبار الثالثة، مات سنة بضع عشرة ومائة. بخ م ٤. "التقريب" (ص ٣٤٠). (٢) رباح بن قصير اللخمي. قال ابن يونس: "أدرك النبي ﷺ وأسلم في زمن أبي بكر، وكان أبو بكر بعث حاطب بن أبي بلتعة إلى المقوقس، فنزل على رباح بن قصير، فأسلم رباح حينئذ". انظر: "الإصابة" (٣/ ٤٨٠ - ٤٨١). (٣) أي: اذهبوا إليها لطلب الربح والفائدة، فإنها كثيرة المكاسب. قاله المناوي في التيسير (١/ ٣٤٤). (٤) في (م): "فإنها". والضمير هنا ضمير الشأن. (٥) في النسخ الثلاث: "عقبة" بالتاء المربوطة في آخره، وهذا خطأ واضح. والتصويب من (د)، ولأنه كلام ابن يونس كما نقله ابن عساكر وابن الجوزي. (٦) في (م): "ذلك". (٧) انظر: "تاريخ دمشق" (١٨/ ٣١) وزاد: "ولم يحدث به إلا مطهر بن الهيثم، ومطهر متروك الحديث". (٨) "الموضوعات" (٢/ ٣١٩). والحديث أخرجه أيضًا ابن منده في "معرفة الصحابة" (١/ ٦٢٠) من طريق مطهر به نحوه. وقال: "غريب، تفرد به مطهر، وعنه مشهور". (٩) كذا ذكره الحافظ في "الإصابة" (٣/ ٤٨١) وتبعه المؤلف والسيوطي في "اللآلئ". وقال الشيخ الألباني في "الضعيفة" (١٤/ ١٢١٨): "إطلاقه العزو لـ "تاريخ البخاري" يشعر عند العلماء أنه يعني: "التاريخ الكبير" له، وليس فيه إلا اسم مطهر بن الهيثم =