(٢) "الوَدِيَّة" جمع الوَدِيُّ، وهو فسيل النخل وصغاره "اللسان" (ص ٤٨٠٤). (٣) في الأصل و (ز) و (د): "الفقَر"، وفي (م): "الفقير" وكلها خطأ، والتصويب من المعاجم ومن كتاب الطبري. انظر: "تهذيب اللغة" (٩/ ١٠٧)، و"المخصص" (٢/ ١٨)، و"النهاية" (٢/ ٣٨٦)، و"الرياض النضرة" (٣/ ١٣٤)، و"اللسان" (ص ٣٤٤٦). (٤) في الأصل و (ز) بالجيم وآخره الراء: "جُزُور". وفي (م): "حزر". والتصويب من (د) كما في الرياض النضرة واللسان. و (حُزُوزٌ) بالمهملة وزايان بينهما واو، واحدها "الحَزُّ" وهو القَطع. وفي "تهذيب اللغة" (٩/ ١٠٧) و"المخصص" (٢/ ١٨): " … حزوز مطمئنة على متنه"، وعزاه الأزهري لأبي عبيد عن الأصمعي، بينما عزاه ابن سيده عن أبي عبيد فقط. ولم أجده في غريبه. (٥) في (ز) و (م): "ذو الفقار" وهو جائز للحكاية. (٦) في (م): "صفيحته". و"الصفيحة" من السيوف؛ أي: العريض. انظر: "المخصص" (٢/ ١٨). (٧) انظر: "تاريخ دمشق" (٤/ ٢١٧). (٨) كذا في النسخ الثلاث، ولعل الصواب: "قاسم بن ثابت" السرقسطي (٢٥٥ - ٣٠٢ هـ)، صاحب كتاب "الدلائل في غريب الحديث"، وهو مطبوع دون السفر الأول لأنه مفقود، ولم أجد هذا الكلام في السفرين الثاني والثالث، فلعله في الأول. وأما (قاسم بن أصبغ) فلا يعرف له كتاب بهذا الاسم. والله أعلم. (٩) في الأصل و (د): "الحبة" بالموحدة، وفي (م): "الحنية" وكلاهما تحريف، والتصويب من (ز).