(٢) ما بين القوسين زيادة من (ز). (٣) "مسند البزار" (١٣/ ٤٥٧)، رقم (٧٢٣٣) من هذا الوجه بمعناه. وقال: "لا نعلم أحدًا يرويه عن قتادة عن أنس إلا سويد أبو حاتم، غير أن حديث البرغوث قد ذكروا أن سعيد بن بشير قد تابعه عليه". وأخرجه أبو يعلى في "مسنده" رقم (٢٩٥٩)، والعقيلي رقم (٢٣٦٣)، وعنه ابن الجوزي في "العلل" رقم (١١٩٠)، وابن حبان في "المجروحين" (١/ ٤٤٥)، وابن عدي (٤/ ٤٨٦)، والبيهقي في "الشعب" رقم (٤٨١٦)؛ كلهم من هذا الوجه نحوه. قال العقيلي: "لا يصح في البراغيث عن النبي ﷺ شيء". وقال ابن الجوزي: "لا يصح" ثم أعل طرقه. وضعفه الألباني في تعليقه على الأدب المفرد. (٤) "الأدب المفرد" (ص ٧٠٣)، رقم (١٢٣٧) من طريق سويد به نحوه. (٥) لم أجده في المطبوع من المسند، ولم أجد أحدًا عزاه إليه قبل المؤلف. (٦) الدعاء (ص ١٧٢٠)، رقم (٢٠٥٦) من طريق سويد به نحوه. (٧) سماه: "البسط المثبوت لخبر البرغوث"، كما ذكره المؤلف في "الجواهر والدرر" (ص ٦٦٤)، وسماه السيوطي في "نظم العقيان" (ص ٤٧): "البسط المثبوت في خبر البرغوث". وهو مطبوع بتحقيق: محمد بن أحمد معبد عبد الكريم، عن دار الصميعي.