(٢) انظر: "الغرائب الملتقطة" (ج ٣/ ق ١٠٣) قال: أخبرنا أبو العلا بن ممان [كذا] أخبرنا إسماعيل بن أحمد بن عبد الله النيسابوري عن أبي بكر إسماعيل بن محمد بن أحمد الخطيب عن ابن إدريس عن علي بن أحمد عن أحمد بن عبد الله الهروي عن أبي هريرة منصور بن يعقوب عن سعيد عن قتادة عن أبي بردة عن أبي موسى رفعه. . . فذكر مثله. وهذا إسناد مظلم جدًّا، من شيخ المصنف إلى أبي هريرة لم أقف على تراجمهم، مع العلم بأن مخطوط "الغرائب الملتقطة" الذي نقلت منه قد كثر فيه التصحيف والتحريف. وقد قال السيوطي في مقدمة "جمع الجوامع" بأن العزو إلى "مسند الفردوس" مشعر بالضعف، وصدق، بل هو من مظان الموضوعات. (٣) في الأصل: "فبجُموعها"، والتصويب من (ز) و (م). (٤) أحسن ما في الباب هو حديث سهل بن سعد وهو ضعيف، وليس له متابعات ولا شواهد تصلح لتقويته إذ هي أضعف منه بكثير كما تبين من خلال التخريج، والله أعلم. (٥) في الأصل: "أفرت"، والتصويب من (ز) و (م). (٦) لم أقف على هذا الجزء، ولم يشر شيخنا بدر العماش في كتابه (١/ ٢٠٧) إلى وجوده. (٧) في (م): "فليراجع". انظر: "المجالسة" (٤/ ٢٠٢ - ٢٠٣)، وفيه قول ابن قتيبة: "معنى هذا الحديث =