(٢) في (ز): "رِوَاية" مشكول هكذا، وله وجه. (٣) وهو كذلك، قال الحافظ في "التقريب" (ص ١٢٥): حُيَيّ، بضم أوله وياءين من تحت، الأولى مفتوحة، ابن عبد الله بن شريح المعافري، المصري: صدوق يهم، من السادسة، مات سنة ثمان وأربعين. ٤. (٤) "شعب الإيمان" (١٣/ ٤٢٢ - ٤٢٣)، رقم (١٠٥٦٩) من طريق بقية ثنا خالد بن حميد، عن العلاء ابن كثير، عن أبي أيوب به مرفوعًا. وسبب الانقطاع (لأنه من طريق العلاء بن كثير الإسكندراني عن أبي أيوب، ولم يدركه)، قاله الحافظ في "التلخيص" (٣/ ٤٢ - ٤٣). (٥) قال الحافظ: "حُرَيْث، رجل من بني عُذْرة، اختلف في اسم أبيه، فقيل: سليم، أو سليمان، أو عمارة: مختلف في صحبته، وعندي أن راوي حديث الخط غير الصحابي، بل هو مجهول، من الثالثة. د ق" "التقريب" (ص ٩٦). (٦) سليم العُذْرِي، وفد على النبي ﷺ في وفد بني عذرة، فأسلموا وكانوا اثني عشر رجلًا. قال الحافظ بعد إيراد هذا الحديث: وقد تقدم سُلَيم بن مالك وسُلَيم بن عُشٍّ، فما أدري أهو أحدهما أم ثالث؟. انظر: "الإصابة" (٤/ ٤٥١ - ٤٥٢). (٧) "السنن" (٤/ ٣٢ - ٣٣)، رقم (٣٠٤٨) من هذا الوجه، بلفظ: "من فرق بينهم [يعني: بين الوالد والولد]، فرق الله تعالى بينه وبين الأحبة يوم القيامة". والواقدي متروك، فحديثه ضعيف جدًّا. (٨) عمران بن حُصَين الخزاعي، أبو نُجَيْد بنون وجيم مصغر، أسلم يوم خيبر وغزا عدة غزوات، كان من فضلاء الصحابة وفقهائهم، مات بالبصرة سنة اثنتين -وقيل: ثلاث- وخمسين. انظر: "الإصابة" (٧/ ٤٩٥ - ٤٩٨). (٩) "المستدرك" (٢/ ٥٥) من رواية طُليق بن محمد عنه مرفوعًا بلفظ: "ملعون من فرق". قال الحاكم: "هذا إسناد صحيح ولم يخرجاه". وسكت عنه الذهبي هنا، لكنه قال في "الميزان" (٢/ ٣٤٥): "طُليق بن محمد عن عمران بن حصين، منقطع. وقال الدارقطني: لا يحتج به". وهو: عند الطبراني في "الدعاء" رقم (٢١١٤)، وتمام في "فوائده" (٢/ ٤١ - ٤٢)، =