(٢) انظر: المصدر نفسه (٣/ ٣٨٣)، و"السنن الكبرى" للبيهقي (٥/ ٤٤٠) نقلًا عن الدارقطني. وكلام المؤلف في هذا الحديث مستفاد من كلام الحافظ في "التلخيص" رقم (١١٣٠). (٣) "المصنف" (١٠/ ٤٨٩)، رقم (٢٠٣٤٤). (٤) "السنن" (٣/ ٣٨٢)، رقم (٢٨٠٣). (٥) "السنن الكبرى" (٥/ ٤٣٩)؛ ثلاثتهم من طريق إسماعيل بن عياش عن أبي بكر بن عبد الله بن أبي مريم عن مكحول به نحوه، وزاد في آخره: "إن شاء أخذه وإن شاء تركه". قال الدارقطني: "هذا مرسل وأبو بكر ابن أبي مريم ضعيف"، وبه قال البيهقي أيضًا. (٦) الراوي هو ابن أبي مريم الشامي، قال الحافظ عنه: "ضعيف، وكان قد سُرق بيتُه فاختلط". وإسناد المرسل لا شك أنه أمثل من الموصول كما قال المؤلف. (٧) قال في "الأم" (٦/ ١٩٦ - الصداق): " … فإن اختارتْه فهو لها إن ثبت حديث خيار الرؤية … ". (٨) انظر: "المجموع" للنووي (٩/ ٣٠٢)، ونصه: " … وكذا الجواب عن حديث أبي هريرة فانه أيضًا ضعيف باتفاقهم، وعمر بن إبراهيم بن خالد مشهور بالضعف ووضع الحديث". (٩) "شرح معاني الآثار" (٤/ ١٠)، رقم (٥٥٠٧) من طريق رباح بن أبي معروف عن ابن أبي مليكة عن علقمة بنحوه. (١٠) "السنن الكبرى" (٥/ ٢٦٨) من طريق رباح عن ابن أبي مليكة بنحوه دون ذكر علقمة في الإسناد، فلعله سقط من المطبوع. قال النوويُّ عن هذا الأثر: "رواه البيهقي بإسناد حسن، لكن فيه رجل مجهول مختلف في الاحتجاج به" "المجموع" (٩/ ٣٤٩). (١١) والأثر إسناده فيه ضعف لأن مداره على رباح بن أبي معروف، وقد ضعفه ابن معين =