وطباطبا لقب لجده: إبراهيم بن إسماعيل بن الحسن العلوي، قالوا: كان يلثغ بالقاف فيجعلها طاء فقال لغلامه ناولني ثوبًا ألبسه فقال آتيك بدراعة قال: لا، طبا طبا. يريد: قبا قبا. انظر: "نزهة الألباب في الألقاب" (١/ ٤٤٣). (٢) لم أقف له على ترجمة. (٣) تقدم برقم (١٨١) وتمامه: "أمرنا رسول الله ﷺ أن ننزل الناس منازلهم" من حديث عائشة ﵂، أورده بترجمة مستقلة وتوسع في تخريجه وهو عند مسلم في "المقدمة" (١/ ٦) تعليقًا عنها قال: وذكر عن عائشة … ووصله أبو نعيم في مستخرجه على مسلم (١/ ٨٩)، (ح ٥٧)، وأبو داود في "سننه" (ح ٤٨٤٢) من طريق أبي ميمون بن أبي شبيب عن عائشة به. وسنده ضعيف؛ أعله أبو داود بالانقطاع فقال: ميمون بن أبي شبيب لم يدرك عائشة. (٤) في (م): "اجتر به" "وبه" ليست في الأصل. (٥) تقدم برقم (١٨١). (٦) "مناقب الشافعي" للبيهقي (٢/ ١٩١). (٧) هي العطية والكرامة والإحسان. انظر: "النهاية فى غريب الأثر" (٣/ ٥٦). (٨) راض الفرس إذا علمه السير وذلّله وطوعه. (٩) الفاضل من كل حيوان كالإبل والخيل، وإذا كان نَفِيسًا في نَوعِه. "النهاية" (٥/ ١٧). (١٠) سقطت من (م). (١١) كما في "كشف الأستار" (٢/ ٤٠٠)، (ح ١٩٥٤). وأخرجه أيضًا ابن أبي الدنيا في "اصطناع المعروف" (ص ٩)، (ح ٤٩) ومن طريقه القضاعي في "مسند الشهاب" (٢/ ٥٤)، (ح ٨٧١) كلهم من طريق عبيد بن القاسم =