(١) (ص ٥٠)، برقم (١٥). (٢) "العزلة" (ص ٢٤٠، ٢٤١). وهذا الأثر خاتمة كتاب العزلة للخطابي. (٣) زيادة من (د) و (م). (٤) لم أقف عليه. (٥) في "المسند" (ل ٥٤ / أ نسخة لا لي له). والأثر بها السند موضوع من أجل عمرو بن زياد؛ كذبه الأئمة، قال عنه أبو حاتم: كان كذّابًا أفّاكًا؛ يضع الحديث. ورماه ابن عدي بسرقة الحديث ووضعه، ورماه الدارقطني والذهبي بوضع الحديث أيضًا. انظر: "الجرح والتعديل" (٦/ ٢٣٤)، "الكامل" (٥/ ١٥١)، "الميزان" (٣/ ٢٦٠). (٦) عمرو بن زياد بن عبد الرحمن بن ثوبان الثوباني، أبو الحسن، وضاع. "ميزان الاعتدال" (٣/ ٢٦٠) وانظر: الإحالة السابقة. (٧) أي: عمرو بن زياد وهي عند الديلمي في المسند كما سبق بيانه. وزيادته لا تصح لتفرده بها وهو وضاع كذاب كما سبق بيانه. لكن روى أبو نعيم في "الحلية" (٨/ ١٦٢) عن ابن منيع عن ابن المبارك أنه قال عقب هذا الأثر: هذا مثلي ومثلكم. (٨) سقطت من (ز). وقوله لم أقف عليه. (٩) وذلك في هامش المسند للديلمي (١/ل ٥٤ / أ نسخة لا له لي). وفيه زيادة: "الليثي". وكأنه تنبيه من الديلمي على أنه روي مرفوعًا من حديث أبي فاطمة الإيادي فهو مذكور في الصحابة كما عند ابن الأثير في "أسد الغابة" (٥/ ٢٤٢)، وهو كذلك؛ فقد رواه البيهقي في "الشعب" (١٠/ ٤٣٠)، (ح ٧٧٥٠): وابن الأثير في "أسد الغابة" (٥/ ٢٤٢) فقال: أخبرنا أبو عبد الله الحافظ: نا أبو النضر محمد بن محمد بن يوسف =