(٢) لم أقف عليه في تمهيده وكلامه وجدته فى "الاستيعاب" (١/ ٦٠)، والسخاوي نقله عن ابن حجر كما في "الإصابة" (١/ ٣٤٢) وقد عزاه له في التمهيد فكأنه تابعه على وهمه، وقد ذكر الحافظ هذا الكلام في "الفتح" أيضًا مختصرًا (١٠/ ٥٧٩) وعزاه لابن عبد البر في الاستيعاب وهو الصواب. (٣) "الإصابة في تمييز الصحابة" (١/ ٣٤٢). في ترجمة إبراهيم ابن النبي ﷺ. (٤) وهو ما ذكره السخاوي في مطلع الترجمة: "وأما ما روي عن بعض المتقدمين … ". (٥) أي: الحافظ ابن حجر "الإصابة" (١/ ٣٤٢). (٦) وقع في "الإصابة": "فبالغ" في إنكاره. (١/ ٣٤٢). (٧) السنن، كتاب الجنائز، باب ما جاء في الصلاة على ابن رسول الله ﷺ وذكر وفاته (ص ٦٢٧)، (ح ١٥١١) من طريق إبراهيم بن عثمان: حدثنا الحكم بن عتيبة عن مقسم عن ابن عباس قال .. فذكره. (٨) أخرجه أيضًا ابن عساكر في "تاريخه" (٣/ ١٣٦) من طريق إبراهيم بن عثمان به. والحديث ضعيف جدًّا بهذ السند آفته إبراهيم بن عثمان وهو أبو شيبة، سئل عنه ابن المبارك فقال: ارم به، وقال ابن معين: ليس بثقة، وقال أحمد: منكر الحديث، وقال جزرة: روى عن الحكم مناكير لا يكتب حديثه، وقال النسائي والأزدي: متروك الحديث، وضعفه آخرون. وقال الحافظ: متروك الحديث. انظر: "الجرح والتعديل" (٢/ ١١٥)، "الضعفاء والمتروكين" للنسائي (ص ٤٢)، =