(٢) "فوائد تمام" (١/ ٢٧٨ رقم ٦٩٢) من طريق إبراهيم بن طهمان … به. (٣) أبان بن أبي عياش البصري: متروك الحديث، كما تقدم في الحديث (٢٧). فالإسناد ضعيف جدًّا بسببه، ولا يمكن أنْ تتقوَّى به الطريق السابقة. وقد رُوِيَ من قول الحسن البصري؛ رواه ابن سعد في "الطبقات الكبرى" (٢/ ١٧٧). وإسناده صحيح. (٤) تمام في "فوائده" (٢/ ٧٧ رقم ١١٨٨) من طريق محمود بن محمد بن الفضل الرافقي به فذكره. (٥) محمود بن محمد بن الفضل أبو العباس التميمي المازني الرافقي الأديب؛ ترجم له ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٥٧/ ١٢٦) ولم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلًا. (٦) "تاريخ دمشق" (٥٧/ ١٢٦ ترجمة محمود بن محمد بن الفضل الرافقي) من طريق تمام في فوائده. قال الألباني: باطل … والحديث مع ضعف سنده فإنه باطل عندي لأنه يتضمَّن الحضَّ على إساءةِ الظنِّ بالناس، وهذا خلافُ المقرَّر في الشرع أنَّ الأصل إحسان الظنِّ بهم. "السلسلة الضعيفة" (٣/ ٢٩٣). (٧) في الثواب، قال السيوطي في "الدرر المنتثرة" (ص ١٠٢ رقم ٢٠٠): أبو الشيخ بسند واهٍ جدًّا. (٨) "مسند الفردوس" (النسخة السعيدية) بإسناده إلى هشام بن محمد السائب =