وانظر: معرفة الصحابة لأبي نعيم (٤/ ١٩٦٢)، "الإصابة" (٧/ ٩٦ - ٩٧)، رقم (٥٤٦٦)، "تهذيب الكمال" (١٩/ ٤٠٨ - ٤٠٩)، رقم (٣٨٢٩)، "سير أعلام النبلاء" (٢/ ٣٧٤ - ٣٧٥)، رقم (٧٨). (٢) أخرجه ابن ماجه (٩٨٧)، وأبو داود (٥٣١)، والنسائي (٦٧٢)، والشافعي في "السنن" (١١٨) -ومن طريقه الطحاوي في "المشكل" (١٠/ ٤٠٢)، رقم (٤٢١)، والبيهقي في "المعرفة" (٤/ ٢٠٣)، رقم (١٥٨٩) - والحميدي (٩٤٧)، وأحمد (٢٦/ ٢٠٠ - ٢٠١)، رقم (١٦٢٧٠ - ١٦٢٧٢)، والبزار (٦/ ٣٠٦)، رقم (٢٣١٩)، وابن خزيمة (٤٢٣، ١٦٠٨)، وأبو عوانة (١/ ٤٢٠ - ٤٢١)، رقم (١٥٥٦ - ١٥٥٩)، والطبراني في "الكبير" (٩/ ٥١ - ٥٢)، رقم (٨٣٥٧)، والحاكم (١/ ١٩٩، ٢٠١) وغيرهم من طرق عن عثمان بن أبي العاص ﵁ بنحوه، ولم أقف عليه عند الترمذي، وإنما أخرج (١/ ٤٠٩)، رقم (٢٠٩) طرفًا آخر له، وحسنه. والحديث هو عند مسلم (١٨٦/ ٤٦٨) بلفظ: " .. أم قومك، فمن أم قوما فليخفف، فإن فيهم الكبير، وإن فيهم المريض، وإن فيهم الضعيف، وإن فيهم ذا الحاجة". (٣) لم أقف عليه في "بغية الباحث" وغيره من كتب زوائد مسند الحارث، وهو بهذا اللفظ عند البزار (١٦/ ١٩١)، رقم (٩٣١٨)، وفي إسناده طلحة بن عمرو الحضرمي، وهو متروك، كما تقدم. وأخرجه أيضًا (١٦/ ١٨٨)، رقم (٩٣١٠) بإسناد صحيح عنه ﵁، بلفظ: "إذا كنت إمامًا فاقدر القوم بأضعفهم؛ فإن فيهم الكبير والصغير والسقيم وذا الحاجة .. ". وأصله في "الصحيحين" (البخاري: ٧٠٣ - من طريق مالك ["الموطأ" (٣٠١)]، مسلم: ٤٦٧)، وله شواهد عند البخاري، ومنها: عن أبي مسعود البدري ﵁ (٩٠، ٧٠٢، ٧٠٤، ٦١١٠، ٧١٥٩) وجابر ﵁ (٧٠٥). والله أعلم. (٤) لم أقف عليه في حديث أبي هريرة ﵁، وهو لفظ حديث عثمان بن أبي العاص ﵁ المتقدم عند أبي داود والنسائي وأحمد والحاكم وغيرهم.