(١) في النسخ الأربع: (أضاف)، والتصويب من المصادر. (٢) أخرجه الطحاوي في "مشكل الآثار" (١٣/ ٥٩) رقم (٥٠٦٠)، والبيهقي في "الكبرى" (الصداق، باب ما يستحب من القصد في الصداق) (٧/ ٢٣٤)؛ كلاهما من طريق موسى بن إسماعيل الجَبُّلي عن ابن المبارك عن معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة ﵂ به. وسنده حسن: موسى بن إسماعيل الجبُّلي؛ قال أبو حاتم: "صالح الحديث، ليس به بأس". "الجرح" (٨/ ١٣٦). (٣) في النسخ (اثني عشر)، والمثبت من المصدر، وهو الصواب لغةً. (٤) أخرجه مسلم (النكاح، باب الصداق … ) رقم (١٤٢٦). (٥) أصدقها عشرين بَكرةً. انظر: "البداية والنهاية" (٢/ ٣٥٩). (٦) فقد كانت كاتبت على نفسها، فأدَّى النبي ﷺ عنها كتابتها، وتزوجها. كما أخرجه أحمد في "مسنده" (٤٣/ ٣٨٤) رقم (٢٦٣٦٥)، وأبو داود في "سننه" (العتق، باب في بيع المكاتب إذا فسخت الكتابة) رقم (٣٩٣١) وغيرهما؛ من طريق ابن إسحاق قال: حدثني محمد بن جعفر بن الزبير عن عروة بن الزبير عن عائشة ﵂ به في حديث. وإسناده حسن من أجل ابن إسحاق، وقد صرح بالتحديث. ومحمد بن جعفر بن الزبير ثقة من رجال الستة. (٧) كما أخرجه البخاري (المغازي، باب غزوة خيبر) رقم (٤٢٠٠)، ومسلم (النكاح، باب فضيلة إعتاق أمة ثم يتزوجها) رقم (١٣٦٥)؛ كلاهما من حديث أنس ﵁. (٨) "سنن أبي داود" (النكاح، باب الصداق) رقم (٢١٠٨)، و"سنن النسائي" (النكاح/ القسط في الصدقة) رقم (٣٣٥٠)؛ كلاهما من طريق معلى بن منصور عن ابن المبارك عن معمر عن الزهري عن عروة عن أم حبيبة ﵂ به. ورجاله ثقات، إلا أنه قد جاء عن الزهري من وجه آخر مرسلًا، وقال الدارقطني: إنه الأشبه. انظر: "العلل" (١٥/ ٢٨١). (٩) "السيرة النبوية" (٢٨١).