القثاء: الخيار، والمعروف أنه أكبر من الخيار وأطول ومختلف عنه، وهما من فصيلة واحدة وهمزته أصلية لا للتأنيث، قال اللّه تعالى: ﴿مِنْ بَقْلِها وَقِثّائِها﴾.
[سورة البقرة، الآية ٦١]
«القاموس القويم للقرآن الكريم ١٠١/ ٢، والفتاوى الهندية ٢١/ ١».
[القحبة]
المرأة البغي، من قحب الرّجل: إذا سعل من لومة، لأنها تسعل: ترمز بذلك، ذكره ابن دريد كابن القوطية.
وجرى عليه في «البارع»، وبه ردّ قول الجوهري: القحبة مولّدة، لأن هؤلاء ثقات وقد أثبتوه.