وفي الأثر:«سوداء ولود خير من حسناء عقيم»[النهاية ٢٨٢/ ٣]، وكذلك يقال:«رجل عقيم وعقام»: لا يولد له.
وعلى المجاز وصفت الريح التي لا خير فيها - بل هي تهلك وتدمر - بأنها عقيم، قال اللّه تعالى: ﴿وَفِي عادٍ إِذْ أَرْسَلْنا عَلَيْهِمُ اَلرِّيحَ اَلْعَقِيمَ﴾ [سورة الذاريات، الآية ٤١].