للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

قوله تعالى في كفارة القتل: ﴿فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ﴾.

[سورة النساء، الآية ٩٢]، قاله السمرقندي.

وفي «الحدود الأنيقة»: ما دل عليها بقيد.

وفي «أحكام الفصول»: هو اللفظ الواقع على صفات قد قيّد بعضها.

وفي «منتهى الوصول»: المقيد: بخلافه المطلق.

وفي «الموجز في أصول الفقه»: هو اللفظ الدال على فرد أو أفراد شائعة بقيد مستقل، كقوله تعالى: ﴿فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ﴾. [سورة النساء، الآية ٩٢].

«ميزان الأصول ص ٣٩٦، والحدود الأنيقة ص ٧٨، وإحكام الفصول ص ٤٩، ومنتهى الوصول ص ١٣٥، والموجز في أصول الفقه ص ٩٠، والواضح في أصول الفقه ص ٢٠٦».

[المقير]

من القار، وهو الزفت، فالمقير: هو المزفت الذي طلى به.

«المعجم الوسيط (قير) ٨٠٠/ ٢، ونيل الأوطار ١٨٤/ ٨».

[المكابلة]

أن تباع الدار إلى جنب دارك وأنت تريدها فتؤخر ذلك حتى يستوجبها المشترى، ثمَّ تأخذها بالشفعة.

«الإفصاح في فقه اللغة ١٢٠٠/ ٢».

[المكاتب]

اسم مفعول من كاتب يكاتب.

قال الراغب: اشتقاقها من كتب بمعنى: أوجب، ومنه قوله تعالى: ﴿كُتِبَ عَلَيْكُمُ اَلصِّيامُ﴾. [سورة البقرة، الآية ١٨٣]، وقوله تعالى: ﴿إِنَّ اَلصَّلاةَ كانَتْ عَلَى اَلْمُؤْمِنِينَ كِتاباً مَوْقُوتاً﴾ [سورة النساء ١٠٣]، أو بمعنى جمع وضم، ومنه كتب على الخط، فعلى الأول تكون مأخوذة من معنى الالتزام، وعلى الثاني مأخوذة من الخط لوجوده عند عقدها غالبا.

<<  <  ج: ص:  >  >>