قال ابن جنى: يقال: «ما زلت على هذا راتبا»: أى مقيما.
ومن هنا ساغ استعمال الراتب والمرتب فيما يأخذه المستخدم من أجر ثابت دائم.
«الإفصاح في فقه اللغة ١٢٣٠/ ٢، والموسوعة الفقهية ٤٤/ ٢٢».
[الراح]
الخمر، لأن صاحبها يرتاح إذا شربها: أى يهش للسخاء والكرم.
«المعجم الوسيط (روح) ٣٩٤/ ١، والإفصاح في فقه اللغة ٤٦٥/ ١».
[الراحلة]
الناقة التي تصلح لأن يرحل عليها، وقيل: «الراحلة»: هي المركب من الإبل ذكرا كان أو أنثى.
«المطلع ص ١٦١».
[الراحة]
- بتشديد الراء وفتحها -: الكفّ.
والراحة: زوال المشقة والتعب، وأرحته: أسقطت عنه ما يجد من تعب فاستراح، ويقال: أراح في المطاوعة، «وأرحنا بالصّلاة» [أحمد ٣٦٤/ ٥، ٣٧١]: أى أقمها فيكون فعلها راحة، لأن انتظارها شق على النفس.
«المصباح المنير (روح) ص ٩٣، والمغني لابن باطيش ١١٨/ ١».
[الراعوفة]
هي صخرة تترك في أسفل البئر ليجلس عليها المستقى.
«فتح البارى (مقدمة) ص ١٢٩».
[الرافدة]
من رفد يرفد من باب ضرب: أعطاه أو أعانه، فمعناها:
المعينة والمعطية، واسترفده: طلب رفده.
«المصباح المنير (رفد) ص ٨٨، ونيل الأوطار ١٣٢/ ٤».
الرّاكد:
من ركد الماء ركودا من باب قعد: سكن، وأركدته: أسكنته، وركدت السفينة: وقفت، والماء الراكد: هو الدائم الساكن الذي لا يجرى، يقال: «ركد الماء ركودا»: إذا دام وسكن.
«المصباح المنير (ركد) ص ٩٠، والنظم المستعذب ١٥/ ١».