«حتى تذوقي عسيلته ويذوق عسيلتك»[النهاية ٢٣٧/ ٣] لأن العرب تسمى كل ما تستحليه عسلا.
«الموسوعة الفقهية ٩٥/ ٣٠».
[العسيب]
جريدة من النخل مستقيمة دقيقة يكشط عنها خوصها، والذي لم ينبت عليه الخوص من السعف فويق الكرب.
«الإفصاح في فقه اللغة ١١٣٦/ ٢».
[العسيلة]
النطفة، أو ماء الرجل، أو حلاوة الجماع، تشبيه بالعسل للذته، وهي كناية عن لذة الجماع، والتصغير للتعليل، إشارة إلى أن القليل منه يجزئ، والتأنيث لغة في العسل، وقيل:
هو إشارة إلى قطعة منه وليس المراد بعض المنى، لأن الإنزال لا يشترط.
واصطلاحا: نقل ابن حجر عن جمهور العلماء: ذوق العسيلة: كناية عن المجامعة، وهو تغييب حشفة الرجل في فرج المرأة.
واصطلاحا: تبدأ من بداية ليلة الحادي والعشرين من شهر رمضان، تامّا كان أو ناقصا، فإذا نقص، فهي: تسع، وعليه فإطلاق العشر الأواخر عليها بطريق التغليب للعام لأصالته، لأن العشر عبارة عما بين العشرين إلى آخر الشهر، وهي اسم لليالى مع الأيام، لقوله تعالى: ﴿وَلَيالٍ عَشْرٍ﴾.