بها تدرك الأصوات، وفي التنزيل: ﴿إِنَّ فِي ذلِكَ لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى اَلسَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ﴾.
[سورة ق، الآية ٣٧]
وقال المناوى في «التوقيف»: السمع: قوة مودعة في العصب المفروش في مقعر الصماخ به تدرك الأصوات، بدليل وصول الهواء المتكيف بكيفية الصّوت إلى الصماخ، كذا في «شرح العقائد» وغيره.