وقيل: «إن البربط»: أربعون وترا لكل وتر منهنّ صوت.
«النظم المستعذب ١٩/ ١، شرح حدود ابن عرفة ٢٧١/ ١، ٢٧٥، ٢٧٧، ٢٨٢، والإقناع ٦٨/ ٣، ٧٤، ٧٩، والروض المربع ص ٤١٢، والكواكب الدرية ٢٢٨/ ٢، ٢٣٨، وفتح المعين ص ١١٢، ونيل الأوطار ٢٢٠/ ٦، والتعريفات ص ١٢٣، والموسوعة الفقهية ٥/ ٢٩، ١٩٠».
[الطلب]
في اللغة: محاولة وجدان الشيء وأخذه.
ولا يخرج معناه الاصطلاحي عن معناه اللغوي.
والطلبة: هم طلاب العلم في الغالب، وكانت لهم نقابة.
وقد رأس ابن المالقي عبد اللّه بن محمد بن عيسى الأنصاري طلبة حضرة مراكش ومات بها عام (٥٧٤ هـ ١١٧٨ م) أو (٥٧٣ هـ).
والعلم لغة: اليقين ويأتي بمعنى: المعرفة.
واصطلاحا: اختلفوا في تعريفه فتارة عرفوه: بأنه معرفة الشيء على ما هو (عليه) به، وهذا علم المخلوقين، وأما علم الخالق، فهو الإحاطة والخبر على ما هو به، والطلب أعم من أن يكون طلب فعل أو طلب ترك جازما أو غير جازم.
والتخيير: التسوية بين الفعل والترك.
«معلمة الفقه المالكي ص ٢٦١، والموجز في أصول الفقه ص ١٩، والموسوعة الفقهية ٧٧/ ٢٩».
[الطلس]
هو الطرس وزنا ومعنى، والجمع: طلوس.
والطلس من الثياب: الوسخ، أو ما في لونه طلسة.
والطلس: الكتابة تمحى ولا ينعم محوها.
وجلد فخذ البعير ونحوه: إذا تساقط شعره.
«المصباح المنير (طلس) ص ١٤٢، والمعجم الوسيط (طلس) ٥٨٢/ ٢ (مجمع)».
[طه]
قال عكرمة: معناه، يا رجل بالنبطية، وقيل غير ذلك.