غيرهم كالمجوس، فالنسبة بين أهل الذمّة، وأهل الكتاب أن كل واحد منهما أعم من الآخر من وجه وأخص منه من وجه آخر فيجتمعان في الكتابي إذا كان من أهل الذمة.
«الموسوعة الفقهية ١٢١/ ٧، ١٤٠».
[أهل المحلة]
في اللغة: القوم ينزلون بموضع ما يعمرونه بالإقامة به ويجمع على أهلين، وربما قيل: أهالي المحلة.
- ولا يخرج استعمال الفقهاء عن هذا المعنى اللغوي.
«الموسوعة الفقهية ١٤٧/ ٧».
[أهل الملل]
جمع ملّة - بكسر الميم -: وهي الدّين والشّريعة: من موانع الإرث اختلاف الدين.
«الروض المربع ص ٣٧١».
[أهل النسب]
الأهل: أهل البيت، والأصل فيه القرابة، وقد أطلق على الأتباع، وأهل الرجل: أخص الناس به، وأهل الرجل:
عشيرته وذوو قرباه، وأهل المذهب: من يدين به، والنسب:
القرابة، وهو الاشتراك من جهة أحد الأبوين، وقيل: هو في الآباء خاصة: أي الاشتراك من جهة الأب فقط. وعلى ذلك فأهل النسب في اللغة: هم الأقارب من جهة الأبوين، وقيل:
من جهة الأب فقط.
والفقهاء يعتبرون النسب ما كان من جهة الأب فقط.
«الموسوعة الفقهية ١٤٩/ ٧».
[الإهمال]
لغة: الترك، وأهمل أمره: لم يحكمه، وأهملت الأمر:
تركته عن عمد أو نسيان، وأهمله إهمالا: خلى بينه وبين نفسه، أو تركه ولم يستعمله.