فلذلك كان عددها سبعين حصاة.
«تهذيب الأسماء واللغات ٥٣/ ٣، والمطلع ص ١٩٨، والمغني لابن باطيش ٢٨٧/ ١».
الجُمَّازة:
- بالضم -: درّاعة من صوف، وفي الحديث: «أنّ النبيّ ﷺ توضأ فضاق عن يديه كمّا جمّازة كانت عليه فأخرج يديه من تحتها» [النهاية ٢٩٤/ ١].
الجمازة: مدرعة من صوف ضيقة الكمين وأنشد ابن الأعرابي:
يكفيك من طاق كثير الأثمان … جمّازة شمّر منها الكمّان
- وقال أبو وجزة:
دلنظى يزلّ القطر عن صهواته … هو الليث في الجمّازة المتورّد
«معجم الملابس في لسان العرب ص ٤٦، ٤٧».
الجُمْجُمةُ:
عظم الرأس المشتمل على الدّماغ.
وقد يعبّر بها عن الإنسان فيقال: خذ من كلّ جمجمة درهما، كما يقال: من كلّ رأس هذا المعنى.
والجمجمة: البئر تحفر في السّبخة.
وجماجم العرب: القبائل التي تجمع البطون فينسب إليها دونهم.
«معجم المقاييس (جمّ) ص ٢٠٠، والتوقيف ص ٢٥٤».
الجَمْع:
في اللغة: تأليف المتفرق وضم الشيء بتقريب بعضه من بعض.
- وفي اصطلاح النحاة والصرفيين:
اسم دل على جملة آحاد مقصودة بحروف مفردة بتغيير ما، والجمع: إعمال الدليلين المتعارضين بحمل كل منهما على وجه، والجمع: كل لون من النخل لا يعرف اسمه، يقال:
ما أكثر الجمع في أرض بنى فلان، لنخل خرج من النوى، والجمع: مزدلفة.